*من التثليث الى الوحدانية* في أول لقاء له بعد الإسلام الكاهن الأسترالي الأرثوذكسي السابق "جولد ديفيد" يقول بالنص: ذهبت وأنا كاهناً أرثوذكسياً إلى فناء مسجد وجلست فيه وقابلت الإمام وأعطاني نسخة من القرآن وعدت إلى منزلي وسجدت، وسألت الله أن يريني الحقيقة المطلقة سألته : أرني ما إذا كان الإسلام صحيحاً أم باطلاً؟، المسيحية حق أم لا؟. سجدت وصليت.. ثم جلست وقرأت القرآن، وأدركت فكرياً وعاطفياً وروحياً، أن هذا هو كلام الله "فعلاً". الله أكبر.. بعد أن نشر آية قرآنية على صفحته الشخصية، غير اسمه الى عبد الرحمن بعد أن وجد الحق في القرآن الكريم وهداه الله تعالى إلى الإسلام دين التوحيد. قال: قرأت "القرآن" بعيون مختلفة تماماً، وعرفت للتو أن هذه هي الحقيقة المطلقة، وأنه لم يعد بإمكاني تجاهلها ... كتبت إلى أسقفي رسالة كتبت فيها الشهادة للأسقف: أشهد أن لا إله إلا الله .. وأن محمد النبي صلى الله عليه وسلم رسول الله، وخاتم رسله، وهذه هي الرسالة الأخيرة، لم يكن أمامي خيار سوى طاعتها، لم استطع تجاهل القرآن، لم استطع تجاهل حقيقة أن الله ليس ثلاثة وليس له زوجة ولا ولد هو واحد أحد 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 لتصلك أجمل القصص ‏استعمل هذا الرابط للانضمام إلى قناة ( *قصص جميلة* ) في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Vap0CYx5PO0s4bE9VT3a 🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ولتصلك القصص على *التلجرام* اضغط الرابط للاشتراك في المجموعة https://t.me/+8h_fuNzvwLMzYjY0