كان لسيد الشهداء، حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، فرس يسمى ورد. قال فيه: ليس عندي إلا سلاح وورد … قارح من بنات ذي العقال أتقي دونه الحروب بنفسي … وهو دوني يغشى صدور العوالي جرشع ما أصابت الحرب منه … حين تحمي أبطالها لا أبالي وطرير كأنه قرن ثور … ذاك لا غبر ذاكم جل مالي وإذا ما هلكت كان تراثي … وسجالاً محمودة من سجالي بعد استشهاده رضي الله عنه أصبح ورد من خيول النبي صلى الله عليه وسلم، وبعد ذلك انتقل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه. لقد كانت صحبة الخيل صحبة مهيبة في زمانهم المتفرد! لما تحمله الخيول من معاني العزة والإباء، والصبر والجهاد، والوفاء والذكاء! عن عبد الرحمن بن ساعدة، قال: كنتُ أحبُّ الخيلَ، فقلتُ: يا رسولَ اللهِ هل في الجنَّةِ خيلٌ؟ قال: "إن أدخلك اللهُ الجنَّةَ يا عبدَ الرَّحمنِ كان لك فيها فرَسٌ من ياقوتٍ له جناحان تطيرُ بك حيث شِئتَ". رواه الطبراني ، ورجاله ثقات . اللهم إنا نسألك من فضلك العظيم. َ *تنبيه!!* > *قصص التاريخ لا تحكى للاطفال لكي يناموا !!* > *بل تحكى للرجال لكي يستيقظوا....* `أهلاً بكم في قناتي وتساب` https://whatsapp.com/channel/0029Vahl6wF6WaKgXrhztK3l *لمراسله الفوريه* http://t.me/lYl_2