الإنجيل اليومي ☦️🙏Daily Gospel
الإنجيل اليومي ☦️🙏Daily Gospel
January 31, 2025 at 07:07 AM
♱ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبِن وَالرُّوح القُدُس الأِلَه الوَاحِد آمين ♱ الإنْجِيل اليَومِي مِن الكِتابِ المُقَدَّس الفُولْغَاتَا الجمعة ٣١ كانون الثاني ٢٠٢٥ القدّيسون : يوحنا بوسكو، مارسيلا، طوبيا، تذكار القديسة تريفانيا الشهيدة، تذكار القديس اكاكيوس ورفاقه الشهداء، تذكار القديس يوحنا بوسكو المعترف، لِنُصلّي مرّة ♱ أَبانا ♱ السَلام ♱ المَجد تكريماً لِقدّيسي اليَوم لِأَجلِ نَوايا قَلْب مَرْيَم وَلِأجلِ البَابا فرَنسيس . زمن الدنح المجيد - أسبوع إعتلان سر المسيح لنيقوديموس وللشعب اليهودي، . الأسبوع الثالث بعد الدنح المجيد . كانون الثاني : شهر تكريم إسم +يسوع+ المُقَدَّس ♱ بِاسْمِ الآبِ وَالِإبنِ وَالرُّوحِ القُدُس الالهِ الوَاحِد آمين ♱ ♱ ﴿ رسالة القديس بولس الثانية الى أهل قورنتوس﴾ ٧: ( ٢ - ١٠ ) وَبَارِك يَا رَب ﴿﴿2﴾ إِقْبَلُونَا. فَإِنَّا لَمْ نَظْلِمْ أَحَداً وَلَمْ نُفْسِدْ أَحَداً وَلَمْ نَمْكُرْ بِأَحَدٍ.﴿3﴾ وَلَسْتُ أَقُولُ ذٰلِكَ لِلْقَضَآءِ عَلَيْكُمْ فَإِنِّي قُلْتُ آنِفاً إِنَّكُمْ فِي قُلُوبِنَا لِنَمُوتَ مَعَكُمْ وَنَحْيَا مَعَكُم.﴿4﴾ إِنَّ لِي بِكُمْ ثِقَةً عَظِيمَةً وَلِي بِكُمْ فَخْراً عَظِيماً وَقَدِ ٱمْتَلَأْتُ تَعْزِيَةً وَأَنَا فَائِضٌ بِٱلْفَرَحِ فِي جَمِيعِ مَضَايِقِنَا.﴿5﴾ لِأَنَّا لَمَّا قَدِمْنَا إِلَى مَكْدُونِيَةَ لَمْ يَكُنْ لَجَسَدِنَا رَاحَةٌ بَلْ كُنَّا فِي ضِيقٍ مِنْ كُلِّ وَجْهٍ. ٱلْحُرُوبُ مِنْ خَارِجٍ وَٱلْمَخَاوِفُ مِنْ دَاخِلٍ.﴿6﴾ لٰكِنَّ ٱللهِ ٱلَّذِي يُعَزِّي ٱلْمُتَوَاضِعِينَ قَدْ عَزَّانَا بِقُدُومِ تِيطُسَ.﴿7﴾ وَلَيْسَ بِقُدُومِهِ فَقَطْ بَلْ أَيْضاً بِٱلتَّعْزِيَةِ ٱلَّتِي تَعَزَّى بِهَا مِنْ جِهَتِكُمْ وَهُوَ يُخْبِرُنِي بِشَوْقِكُمْ وَنَوْحِكُمْ وَغَيْرَتِكُمْ لِي حَتَّى إِنِّي ٱزْدَدْتُ فَرَحاً.﴿8﴾لِأَنِّي وَإِنْ كُنْتُ قَدْ غَمَمْتُكُمْ بِٱلرِّسَالَةِ لَسْتُ أَنْدَمُ. وَإِنْ أَكُنْ قَدْ نَدِمْتُ لِكَوْنِي أَرَى أَنَّ تِلْكَ ٱلرِّسَالَةَ قَدْ غَمَّتْكُمْ وَلَوْ حِيناً يَسِيراً ﴿9﴾ أَفْرَحُ ٱلْآنَ لَا لِأَنَّكُمْ غُمِمْتُمْ بَلْ لِأَنَّ غَمَّكُمْ كَانَ لِلتَّوْبَةِ فَإِنَّكُمْ غُمِمْتُمْ بِحَسَبِ رِضَى ٱللهِ حَتَّى إِنَّهُ لَمْ يَنَلْكُمْ مِنْ قِبَلِنَا خُسْرَانٌ فِي شَيْءٍ.﴿10﴾ لِأَنَّ ٱلْغَمَّ بِحَسَبِ رِضَى ٱللهِ يُنْشِئُ تَوْبَةً لِلْخَلَاصِ لَا نَدَمَ عَلَيْهَا أَمَّا غَمُّ ٱلْعَالَمِ فَيُنْشَئُ ٱلْمَوْتَ. ♱ ﴿ إِنْجِيل الۤقِدِّيس يوحنا الۤبَشِير ﴾ ٧: ( ٤٠ - ٥٢ ) فَلْنُصْغِ 40 وَإنَّ قَوْماً مِنَ الجَمْعِ لَمَّا سَمِعوا كَلامَهُ قالوا: هَذا فِي الحَقيقَةِ هُوَ النَّبِيُّ، 41 وقالَ آخَرونَ هذا هُوَ المَسيحُ. وقالَ آخَرونَ ألَعَلَّ المَسيحَ يأتي مِنَ الجَليلِ، 42 ألَمْ يَقُلِ الكتابُ: "إنَّهُ مِنْ نَسْلِ داوُدَ وَمِنْ قَرْيَةِ بَيْتَ لَحْمَ، حَيْثُ كانَ داوُدُ يَأتي المَسيحُ. 43 فوقعَ بينَ الجَمْعِ شِقاقٌ مِنْ أجلِهِ. 44 وَكانَ أُناسٌ مِنْهُمْ يُريدونَ أنْ يُمْسِكوهُ، ولكِنْ لَمْ يُلْقَ أحَدٌ عليهِ يَداً. 45 وَرَجَعَ الشُّرَطُ إلى رُؤَساءِ الكَهَنَةِ وَالفَرِّيسِيّينَ، فَقالَ لَهُمْ أُوْلَئِكَ: لِمَ لَمْ تَأتوا بِهِ. 46 فَأَجابَ الشُّرَطُ: إنَّهُ ما نَطَقَ إنْسانٌ قَطُّ بِمِثْلِ ما يَنْطِقُ هَذا الرَّجُلُ. 47 فَأَجابَ الفَرِّيسِيّونَ: ألَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ أَيْضاً قَدْ ضَلَلتُمْ، 48 هَلْ أَحَدٌ مِنَ الرُّؤَساءِ أَوْ مِنَ الفَرِّيسِيينَ آمَنَ بِهِ. 49 أَمَّا هَؤلاءِ الجَمْعُ الّذينَ لا يَعْرِفونَ النّاموسَ فَهُمْ مَلْعونونَ. 50 فَقالَ لَهُمْ نِيقودِيمُس، أَحَدُهُمُ الّذي كانَ قَدْ جاءَ إِلَى يَسوعَ لَيْلاً: 51 "ألَعَلَّ شَريعَتَنا تَحْكُمُ عَلَى إنْسانٍ مَا لَمْ تَسْمَعْ مِنْهُ أَوّلاً وَتَعْلَمْ ما فَعَلَ". 52 فَأَجابوا وَقَالوا لَهُ: ألَعَلّكَ أَنْتَ أَيْضاً مِنَ الجَليل. إبْحَثْ فِي الكِتابِ وانْظُرْ، إنَّهُ لَمْ يَقُمْ نَبِيٌّ مِنَ الجَليلِ. وَالمَجْد لِيَسُوعَ الۤمَسِيح ♱ دَائِماً لِيَسُوعَ المَسِيح * تعليق على الإنجيل المُقَدَّس من البابا القدّيس يوحنّا بولس الثاني (1920 - 2005)، الرّسالة العامّة: الغني بالمراحم (Dives in Misericordia)، ( العدد 8 ) «فوقَعَ بَينَ الجمَعِ خِلافٌ في شأنِه» . في السرّ الفصحي، يتمّ تخطّي حدود الشرّ، على أنواعه، والذي يشترك فيه الإنسان في الحياة الدنيا؛ لأنّ صليب الرّب يسوع المسيح يدفعنا إلى الغوص على أصول الشرّ الضاربة في الخطيئة والموت، ويصبح هكذا علامة نهيويّة(إسكاتولوجيّة). ولدى انتهاء الأزمنة وتجديد العالم الآخر مرة تتغلّب المحبّة، في قلوب جميع المختارين، على بؤر الفساد والشرّ... . وعندما يحلّ اليوم الأخير، تتجلّى الرحمة محبّة، فيما يجب في الحالة الحاضرة، في تاريخ البشر – تاريخ الخطيئة والموت معًا – أن تتجلّى المحبّة رحمة على الأخصّ، وأن تتحقّق على هذا الوجه. ويصبح قصد الرّب يسوع المسيح المسيحاني – قصد الرحمة – منهج شعبه وكنيسته. وفي وسط هذا المنهج، يتعالى دائمًا الصليب لأن تجلّي الرحمة يبلغ فيه القمّة. . إنّ الرّب يسوع المسيح المصلوب هو الكلمة الذي لا يزول (راجع مت 24: 35)؛ وهو مَن يقف على الباب يقرع على قلب كلّ إنسان (راجع رؤ 3: 20)، بدون أن يخنق حريّته، لكنّه يسعى إلى أن يستخرج من هذه الحريّة محبّة لا تكون فعل رضى وتضامن مع ابن الإنسان المتألّم وحسب، بل تكون أيضًا رحمة، نوعًا ما، يبديها كلّ منّا لابن الآب الأزلي. وفي كلّ عمل مسيحاني يقوم به المسيح، وفي كلّ بادرة رحمة تتمّ بواسطة الصليب، أفلا تمكن المحافظة على كرامة الإنسان محافظة أشدّ وإحاطتها بتكريم أوفر، عندما يختبر الإنسان الرحمة، و"يظهر هذه الرحمة" في الوقت عينه؟ * تفسير مُعمَّق من الآباء والقديسين لإنجيل اليوم المقدَّس https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=179093988084560&id=100079518799726&mibextid=Nif5oz ♱ الۤمَجْدُ للآبِ وَالِإبنِ وَالرُّوحِ القُدُس كَمَا كَان فِي البَدْءِ وَالۤآن وَعَلى الۤدَّوام وَإلى دَهْرِ الۤدَّاهِرِين آمين ♱ ♱ ♱ إن المرجع الذي نأخذ منه نصوص الإنجيل المُقَدَّس هو النسخة المعتمدة في الكنيسة الكاثوليكية جمعاء وهي المعصومة من الخطأ والمدقق في تعابيرها كلمة كلمة: الكتاب المُقَدَّس الفولغاتا BIBLIA SACRA VULGATA + يا ربّ إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ +

Comments