من خير ما يُستقبل به رمضان: • تجديد التوبة النصوح. • العزم على أن يكون الشهر فرصة للتغيير نحو الأفضل في الإيمان والعمل والأخلاق، وهذه حقيقة التقوى التي من أجلها فُرض الصيام. • الحرص على اغتنام الوقت بقضاء أيام الشهر ولياليه فيما يفيد. والإعراض عما لا فائدة فيه فضلاً عما فيه ضرر أو إضرار. • أن يضرب الصائم له في أيام الشهر من كل غنيمة بسهم من الأعمال الصالحة من: الصلاة، وقراءة القرآن، والذكر والدعاء، والصدقة، والاعتمار، ونحو ذلك من الأعمال الصالحة، ولو بما تيسر، ومن فُتح له في الشهر بابُ عبادةٍ ووجَدَ فيها لذته وأنسه فليكثر منها. ✍️ د. خالد الخشلان وفقه الله ‎#رمضان_١٤٤٦