☀️ *إشراقة نبوية* ☀️ ١٩ / ١١ / ١٤٤٦هـ عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : بَعَثَ النَّبيُّ ﷺ بَعْثًا ، وأَمَّرَ عليهم أُسامَةَ بنَ زَيْدٍ ، فَطَعَنَ بَعْضُ النَّاسِ في إمارَتِهِ ، فقالَ النَّبيُّ ﷺ : [[ *إِنْ تَطْعُنُوا في إمارَتِهِ فقَدْ كُنْتُمْ تَطْعُنُونَ في إمارَةِ أبِيهِ مِن قَبْلُ. وايْمُ اللَّهِ إنْ كانَ لَخَلِيقًا لِلْإِمارَةِ ، وإنْ كانَ لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ ، وإنَّ هذا لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إلَيَّ بَعْدَهُ* ]].متفق عليه 🔹 *وَايْمُ اللهِ* :أُقسِمُ باللهِ. 🔹 *لَخَليقًا للإمارةِ* : يَعْني : جَديرًا بها. 🔶 *هداية الحديث* : ـ بَيانُ فَضْلِ أُسامةَ بنِ زَيدٍ وأبيه رَضيَ اللهُ عنهما ، وأنَّهما كانَا مِن أحَبِّ النَّاسِ إلى رَسولِ اللهِ ﷺ. ـ مَشْروعيَّةُ إمارةِ المَوالي ، وتَوْليةِ الصَّغيرِ على الكَبيرِ ، والمَفْضولِ على الفاضِلِ. ـ علو همة النبي ﷺ وحرصه على الجهاد. ـ اهتمام النبي ﷺ بالشباب وغرس الثقة في قلوبهم. ـ نظرة الإسلام للمصالح وعدم المحاباة أو المجاملة. رابط القناة https://t.me/aEshraqa https://whatsapp.com/channel/0029VaLiBQa1noz0u8iCpQ2J/115