
نبض الأمة؛؛؛
June 8, 2025 at 07:58 AM
كرر علي حديثهم يا حادي ،،،فــ حديثهم يجلو الفؤاد الصادي
«»«»«»«»
النظرة والمحادثة والمهاتفة والمجالسة والمصافحة والسماع،
كل ذلك تاركُ أثراً بلا شك في قلوب المحبين 💚
«»«»«»«»
وَاللَه ما طَلَعَت شَمسٌ وَلا غَرُبَت
إِلّا وحُبُّكَ مَقرونٌ بِأَنفاسي
وَلا خلوتُ إِلى قَومٍ أُحدِّثهم
إِلّا وَأَنتَ حَديثي بَينَ جُلّاسي
وددتُ لو أعطيتُ فصاحة سحبان ،وشاعرية حسان ،وقلم دفين جُرجان، لأسطر في حق الشيخين ما يُطرب الأذان.
لكن هيهات ،فقد عز المطلب ،على من هو في العيِّ إلى باقلٍ أقرب، وبينه وبين البيان كما بين المشرق والمغرب ،غير أن أصحاب القلوب تعذر الصب الكَلِفِ، في ذكر من أحب وألِف ،
وإنا واللهْ، قلوبُنا تنبضُ بحبِ الصالحين ،كـَ بن إسماعيل وبن حُسين
«»«»«»«»
أما بن إسماعيل فهو الأدب في صورة إنسان ،وحسن خلق يمشي بين الناس ،
لو سُئلت من النبيل ؟
لكان الجواب الحق أن تشير 👈إليه ، وتدل الناس عليه،
متواضعٌ والنُبلُ يحرس قدره ،،،، وأخو التواضع بالنباهة ينبلُ ،
عبقريٌ ألمعيٌ ، فطنٌ ذكي، محاضراته ومؤلفاته تنبئك عن سعة علمه، وجودة فهمه ،وصحة منهجه ، فـ لله دره
«»«»«»«»
وأما بن حسين أبا محمد ،كريم المحتد ،
لا يَسْتَرِيحُ إِلى الْفَرَاغِ، ولا يَرَى عَيْشًا يَلَذُّ بِهِ إِذَا لَمْ يَجْهَدِ
فَنَهَارُهُ غَيْثُ اللَّهِيفِ، وَلَيْلُهُ فِي طَاعَةِ الرَّحْمَنِ لَيلُ الْعُبَّدِ
لَهِجٌ بِحُبِّ الصَّالِحاتِ، فَكُلَّمَا بَلَغَ النِّهَايَةَ مِنْ صَنِيعٍ يَبْتَدِي
خُلُقٌ تَمَيَّزَ عَنْ سِوَاهُ بِفَضْلِهِ والْفَضْلُ فِي الأَخْلاقِ إِرْثُ الْمَحْتِدِ
إِقْلِيدُ مُعْضِلَةٍ، ومَعْقِلُ عَائِذٍ وَسَمَاءُ مُنْتَجِعٍ وَقِبْلَةُ مُهْتَدِ
«»«»«»«»
كشفت زيارة العلامة المقدم للشيخ ياسر أمور
أهمها الأخوة الراسخة والحب المتبادل بين علماء دعوتنا المباركة .
لفتة تفاؤلية جميلة في إحضار كتاب العافية
الحياة البسيطة التي يحياها هؤلاء العلماء
لا قصور ولا سيارات
عدا سيارة كأنها من بقايا الحرب العالمية الثانية ،
تقول الصورة مُت كمدا لهذا الشانيء الذي كان يراهن على مقاطعة العلامة المقدم للدعوة والشيخ ياسر
حفظ الله دعوتنا ومشايخنا وجميع علماء المسلمين

❤️
2