*#مَشْوَار _ إِلْتِزَام《21》* *#بِقلم: أسرار جُمعة 💛.* *ـہہہـ٨ــــہہہــــــہہہـ٨ــــہہہـ* ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏الدّرس الثّاني : يقول أحد الحكماء : كما تترك بعض الأطعمة تبرد قليلا ليسهل عليكَ تناولها اتركْ بعض المشاكل تبرد قليلاً ليسهل عليكَ حلّها ! اختيار التوقيت جزءٌ من الحلّ لا يمكن جِدال غاضب فضلاً عن إقناعه أنّه على خطأ اتركه يهدأ وقد لا تحتاج إلى إقناعه أنّه مُخطىء البعض حين يستردّون هدوءهم يعودون لأصلهم الطيّب ويحاولون أن يُصلحوا ما أفسدوا والبعض عنيدون جداً حتى عندما يهدؤون يتشبّثون بأخطائهم هؤلاء جدالهم أثناء المشكلة يفاقم المشكلة وقد يؤدّي إلى مشكلة جديدة . . الدّرس الثّالث : الرّجل طفلٌ كبير والأطفال لا تجدي معهم التّناحة ! عليكِ أن تستميليهم لتحصلي على ما تريدين فلا تكوني صِداميّة ولا مُواجِهة استميليه كما تستميلين طفلكِ وبالدّارج وبلا خجل " خذيه على قدر عقله " ! لا يغرّك علمه وثقافته وتديّنه هذه عوامل تساعدكِ لتعيشي معه حياة هانئة ولكنّ الرّجال في الطّبع سواء يكرهون المرأة العنيدة ويحبّون المرأة الرقيقة التي تنزل عن حقّها فلا تدعيه يُفقدكِ أنوثتكِ ثم يكرهكِ لأنّكِ فقدّتها المرأة على شكل رجل لا يطيقها الرّجال يرضى الرّجل أن تفقد امرأته أي صفة ويمكنه أن يتعايش مع هذا النّقص ولكنّه لا يحتمل امرأة فقدتْ أنوثتها أنوثتكِ أجمل مستحضرات تجميلكِ فتشبّثي بها حتى الرّمق الأخير . . الدّرس الرّابع : صلاح البيت ليس بيد الزّوجة فقط ! بل هي مهمّة الزّوجين معاً فانزل عن كبريائكَ قليلاً ولا تكن مدللاً تريدها أن تصالحك كلّ مرّة الرّجل الحنون الذي يبادر إلى الصلح يأسر المرأة ولا شيء يفتن المرأة أكثر من رجلٍ حنون ! المرأة أيضاً مهما تثقّفت وتعلّمت وتديّنت تبقى في طبعها امرأة تسعدها هدية ولو ملكت مال الدّنيا وتسعدها كلمة حلوة بسيطة ولو كانت تكتب أجمل الأشعار الحياة شراكة ... الإثنان فيها يغضبان والإثنان يُصالحان ياخ دُرر عديل! عشان كِدا الحق الناس ما تِتستغرب و تسالني ليه بِتحبي قراءة الكُتب بِالطريقة دي؟! أنا زولة بحب قراءة الكُتب عمومًا و كُتب أدهم شرقاوي بِالأخص. سمعتَ مُحاضرة لي داعية قالت : " الزواج عِبادةِ و مِنْ أعظم مقاصد الزواج قال ابنُ الجَوزِيِّ رَحِمَهُ اللهُ: ورُبَّ زَواجٍ حَدثَ مِنهُ ولدٌ مِثلَ الشَّافعِيِّ وأحمَدَ بن حنبلٍ فكانَ خيرًا مِن عِبادةِ ألفِ سَنةٍ . و من أعظم نوايا الزواج وأهدافه عامةً هي أن "تُرزق الذرية الصالحة" ذريةً تخلفك في الأرض تدعي ليك بعد وفاتك و ده فِي الحديث.. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: {إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ} . رَوَاهُ مُسْلِمٌ. قال ابن الباز فِي شرح هذا الحديث : " يعني ينقطع عمله الذي يجري عليه بعد الموت إلا من هذه الثلاث: صدقة جارية قد وقفها هو، مثل: وقف مسجد يصلى فيه، أو عمارة تؤجر، ويتصدق بأجرتها، أو أرض زراعية يتصدق بما يحصل منها، أو ما أشبه ذلك، فهذه صدقة جارية، يجري عليه أجرها بعد وفاته، ما دامت ينتفع بها الناس. أو علم ينتفع به: إما كتب ألفها، وانتفع بها الناس، أو اشتراها، وأوقفها، وانتفع بها الناس من الكتب الإسلامية النافعة، أو نشره بين الناس، وانتفع به المسلمون، وتعلموا منه، وتعلم بقية الناس من تلاميذه، هذا علم ينتفع به، فإن العلم الذي مع تلاميذه، ونشروه في الناس ينفعه الله به، كما ينفعهم أيضًا، وهكذا الولد الصالح الذي يدعو له، تنفعه دعوة ولده الصالح، كما تنفعه دعوة المسلمين أيضًا، وإذا دعا له إخوانه، أو تصدقوا عنه؛ نفعه ذلك _ و لو أحسنتَ تربية عيالك وعلمتهم الدين والعقيدة و ربيتهم على تعاليم الإسلام ونشروا الخير عنك كُتب لكَ الأجر حتى بعد موتك، ويدعوا ليك الناس بِالخير على تربيتك هذه الذرية، و من بعدهم ذريتهم و كُل الحاجات دي حتكون فِي ميزان حسناتك بإذن الله. فالناس تسأل نفسها ليه عايزة تعرس؟ ما يكون ما عِندها هدف أو هدف زِي أنو الواحدة عايزة تعرس؛ عشان تلبس التوب و الدهب و البوبار! .. مشيتْ لي نسابتي طبعًا بيتهم يفتح علينا طوالي وصلتَ سلمتَ عليهم و بقينا نتونس بالنسبة لي علاقتي معاهم أول حاجة نسيبتي كانت بِتعاملني مُعاملة كويسة شديد بس أخت غيث الكبيرة هرشتها و قالت ليها أنو آنا سرقتَ ولدها مِنها و هي زِي أغلب الأمهات غارتْ و الزاد الموضوع كمان أنو كان غيث ليهو فِترة ما مشى ليهم و نجاة مسكتْ الحاجة دي، و بعد فًترة نسيبتي أتغيرتْ معاملتها معي!، و أنا لاحظتَ لِلحاجة دي ف مشيتْ أتكلمتَ معاها عديل و قُلتَ ليها : يا خالتو، مُستحيل أنا أخد مِنك ولدك أو أحاول أقول ليهو ما يجيكِ فِي النهاية أنتِ أمو الربتو لمن كِبر و بقى راجل و نفترض أنا قُلتَ ليهو كِدا و مستحيل طبعًا أنا أقول الحاجة دي، أكيد هو ما يسمع لي أنتِ بِتعرفي ولدك و كيف هو واعي و ما بِرضى بِالحاجة دي، و أيَّ شي ولا زعلك أنا هسه بمشي ليهو بِتكلم معاهو و بقول ليهو كُل يوم يجي يمر عليكِ قبل يجي البيت زاتو، و هو الأيام الفاتت كان مشغول شوية و مضغوط حتى قال لي أنا طولتَ ما مشيتْ لي ناس أمي و كان حيجي بس أتصلوا ليهو فِي الشغل و قالوا عايزنو ضروري ف أضطر يطلع سريع، الموضوع كُلو سؤء تفاهم ما تخُتِ فِي خاطرك أما لو زعلانة فِي حاجة تانية أو عملتَ فِي حقكم حاجة ما حِلوة أعفي لي. ياخ أمو دي بقتْ تبكي بكا! و حضنتني و شغالة تقول لي : أعفي لي أنتِ يا بتي. و نهائي ما حصل شُفنا مِنك الشين و زِي ما قُلتِ الموضوع طلع سؤء تفاهم ربنا يحفظك و يكملك بعقلك واعية ماشاء الله زين ما أختار ولدي بختو ربنا أداهو زوجة هدية و رضية، ربنا يغطيكِ. و مِنْ اليوم داك علاقتنا بقت أحلى و أقوى مِنْ أول أما نجاة بِتطاعني بِالكلام لـٰكِن ما شغالة بيها و لا قاعدة أرد ليها و الزول يحاول يكتم غيظو بِقدر الأمكان و مِنْ البداية أنا أتدربتَ لِلحاجة دي و متوقعاها فما أتصدمتَ أو واجهتَ صعوبة كتيرة، أما سجى دي عسللللللل اللهم بارِك. كُنا قاعدين نتونس فجأة !.. جات نجاة و ماسكة شنطة فِي يدها و قاعدة تبكي! أمها أتخلعتْ و قامتْ قالت ليها : مالك يا بت؟! سجى: نجاة، الحاصل معاكِ شنو؟ و نجاة دي شغالة تبكي بس! و ما عايزة ترد. حيرتنا معاها! بعد مسافة حتى سكتتْ و بقتْ تحكي .. نجاة: أتناقشتَ مع أحمد و قرب يضربني. غادة: عايز يضربك! هو قايل أنتِ ما عِندك أهل ولا شنو؟ عمو محمد جا داخل مع كِلمة يضربك دي بس .. محمد: فِي شنو؟ منو عايزة يضرب منو؟ غادة: شوف الراجل ده عليك الله! ده أحمد راجل نجاة كان عايزة يضربها. محمد"بِغضب": يضربها! وينو أحمد ده؟ نجاة"و هي بِتشهق": ق ق ق قاعد ف فِي البيت. عمو محمد ضرب لي أحمد و قال ليهو هسه تعال لينا فِي البيت و فصل فيهو طوالي و ما أنتظر ردو حتى! بعد مسافة جا غيث و كلموهو بِالحصل و عمو محمد ده زعلان و مُصر قال يطلقها بس الحاجة العجبتني إنو غيث قدر يتحكم فِي عصبيتو فِي اللحظة دي و قال ليهو : يا أبوي، خلي نسمع مِنْ أحمد أول و بعدين نحكم ما نسمع مِنْ طرف واحد. بعد شوية أحمد جا داخل! #على_الهامِشْ : يا مَن تحب فلا ترفع اليد فالمرأة حق فلا تتركها بِيديّ الكيد الألم فِي القلبِ لا يُمحى بِتلك الأفعالِ بل ينبت الحُزنَ ويزيد الأوجاع فِي كل حال الحب ليس بِالصوت العالي أو الضرب الشديدٍ بل بِكلمات رقيقة تُعبر عن القلوب فِي التعب فهي نصفك وهي نورك في الحياة فلتحافظ على كرامتها فهي أغلى هدية امسح دموع عينيها و أغمرها بِالأمان فالاحترام والإكرام هما عنوان البر والحنان #كبروا💛🌻. .*يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع*‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏