♡ أسرار جُمعة _ Asrar Gumaa ♡
♡ أسرار جُمعة _ Asrar Gumaa ♡
May 20, 2025 at 10:43 PM
*َشْوَار _ إِلْتِزَام《22》* *ِقلم: أسرار جُمعة 💛.* *ـہہہـ٨ــــہہہــــــہہہـ٨ــــہہہـ* ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏أحمد مِنْ جا داخل عمو محمد قام و أداهو كف! مع الكف ده الحِتة كُلها صنت محمد: عايز تضرب بتي أنا؟ قايلها ما عِندها رجال؟ ما بعرف هسه تطلقها بس. أحمد: كدي أسمعني بس. محمد"بِأصرار": ما عايز أسمعك طلقها هسه ده. غيث: أبوي، ثواني بس نسمع مِنهُ، أحكي يا أحمد. أحمد: قبيل أنا جيتْ مِنْ الشغل و لقيتْ البيت فاضي ، مشيتْ المطبخ؛ عشان أشرب موية لقيت عمر جنب الغاز و البوتجاز كان مولع فيهو حلة و هو كان شايل كبريت فِي يدو. هسه لاقدر الله حصلت ليهو حاجة؟ أو النار دي جاتْ فِي الأنبوبة؟ و بقيتْ أنادي لي نجاة ما لقيتها و لمن أتصلتْ ليها لقيتْ تلفونها فِي البيت و لمن جات أنا كُنتَ غضبان و ما شايف من الغضب قدامي، رفعتَ يدي عايز أضربها كِدا بس أتراجعتَ و طلعتْ مشتْ لي صحبتها و حتى ما أخدت أذني أنو طالعة و فوق ده خلتْ الولد براهو فِي البيت! الكلام ده بِجي يا عمي؟ عمو محمد ده خت يدو فِي راسو و شغال يحوقل. بعد مسافة حتى أتكلم و قال ليهو : أعفي لي يا ولدي، خجلان مِنك. أحمد"و هو بِبوس راسو": عافي ليك يا أبوي. أما نجاة قاعدة تعاين ساي عاد عِندها عين تِتكلم؟ غادة "و هي بِتوجه كلامها لِنجاة": ده شنو الأهمال ده يابت؟ كيف يعني تخلي الولد براهو فِي البيت؟! نجاة: أمي، صحبتي ضربتْ لي؛ عشان نمشي نعمل شوبنق و أنا قُلتَ كان سقتَ عمر حيبكي لي فخليتو نايم و طلعتَ و قلتَ ما ح أتأخر لكن الزمن مشى سريع و أنا ما كُنتَ متوقعة أنو يصحى و يحصل حاجة زِي دي! بقينا قاعدين مُحتارين و نعاين ليها، طبعًا مِنْ الحاجات الغلط البعملوها بعض البنات المُتزوجات أنو مِنْ تحصل أقل مُشكلة تلم ملابسها و تبقى جارية بيت أهلها. أولاً أكيد أهلك حيقيفوا معاكِ؛ لانو حيتعاملوا بالعاطفة و بِحصل تعصب فِي اللحظة دي. ثانيًا كُل بيت فيهو مشاكل كان كُل واحدة مِنْ حصلت ليها مشكلة بينها و بين راجلها و مشت بيت أهلها معناتو ما حيبقى فِي بيت عامر! ثالثًا بعد تِتصالحوا و ترجعي أنتِ بيتك و خلاص تنسوا المُشكلة أنتِ و راجلك أهلك ما حينسوها أبدًا! ، و كُل مرة يشوفوا راجلك ده حيتذكروا المُشكلة دي. و مِنْ الأغلاط البعملوها أغلب الأهل : أولاً بِسمعوا لي طرف واحد بس و بِِمشوا بناءًا على كلام بتهم الجاتهم مُنهارة دي، و فِي حين بعد مرات بِتكون عايشة دور الضحية و المظلومة و بعد يعرفوا المُشكلة مِنْ جذورها بِتطلع هي الظالمة. الحاجة الأنحنا بِنحب نأديها أنو نعيش دور الضحايا الا مَن رحم ربي بِنحكي المُشكلة بِطريقة مؤثرة جِدًا و عادي ما بِنذكر تفاصيل كتيرة بس نشوف التفصيل الزعلنا فيهو و نحكيهو الا إذا الواحدة صادقة و أمينة و بِتخاف ربنا بالجد بِتحكي الحقيقة كاملة. ثانيًا ما بوعوا بِتهم الحق مِنْ تعرس كِدا يكلموها عديل أنو تحافظ على بيتها و ما أيَّ مُشكلة تجي تحكيها ليهم الاهل شافوا وقت راجلك زعلك لـٰكِن ما شافوا وقت راضاكِ وجاب ليكِ وردة! الأهل شافوا وقت هو علَّى صوتو عليكِ لكن ما شافوا وقت هو جاب ليكِ خاتم دهب؛ عشان ترضي! فِي تفاصيل كتيررررة بِتغيب عن الأهل فالأفضل زِي ما براكم راضيتوا بعض، حِلوا مشاكلكم براكم. فِي موقف نجاة اغلاطها فِي إنو جاتْ لي أهلها و كلمتهم بِمشاكلها هي و راجلها و ما قالت الحقيقة كاملة و غلطت فِي أنو خلتْ الطفل براهو و غلطتْ وقت طلعتْ بِدون تأخد أذن مِنْ راجلها، و بعد ده كُلو شايفة نفسها أنو مظلومة و ما مشتْ لي راجلها الحاجة الواحدة دي! و بعدين هو زاتو ما ضربها و لا غلطان و أتراجع قبل يضربها. صح إذا كان الراجل فكر فِي ضرب مرتو ضرب مُبرح ولكن أتراجع عن كِدا فهو أكيد كان فِي موقف خطأ لـٰكِن تراجعو بيظهر وعيو وإدراكو لِخطورة الحاجة دي. العنف ما مُبرر أيًا كانت الظروف و التراجع عن الضرب هو خطوة كويسة أحسن مِنْ العنف و أفضل حل المشاكل بِطرق أكثر سلمية و مِنْ المُهم إنو يسعى الناس لِحل الخلافات بِطريقة أكتر وعي. قعدوا شوية و مشوا، ربنا يهدي سرهم أنا رجعتَ بيتي صليتْ العشاء و نُمتَ .. #اليوم التالي : كان جايني نسوان الحي يسلموا علىَّ و يتونسوا معي، عِندي جارتي كِدا و فِي عمري مُتزوجة أسمها "رجاء" جات ساعدتني و سجى برضو جاتني أنا نضفتَ و هم كان شغالين فِي المطبخ بعد خلصتَ مشيتْ بقيتْ أجهز معاهم بعد الظهر الباقين جوا .. عملتَ الجبنة شربنا و بقينا نتونس.. كانوا خمسة "فاتن، مُهجة، سارة" ديل مُتزوجات و تاني بنتين "رفا و رهف" ما مُتزوجات و أخوات و تؤام فِي نفس الوقت. رفا: يا أخوانا، دعواتكم لي أعرس خلاص بعد ده بورتَ عديل أنا! فاتن: بري لسه صغيرة بورة شنو كدي قولي بسم ﷲ! مُهجة: أنتِ زاتك أتلحلحي. تنزيل: ربنا كان ما كاتب إنو فلان مِنْ نصيبها مش كان أتلحلتْ كان عملتْ شنو شنو داك ما حيعرسها! و أما كان ربنا كاتب فلان حيعرسها كان قاعدة جوا بيتهم 24 ساعة و ما قاعدة تطلع نهاااائي بتعرس، الموضوع ما ليهو علاقة بِالحلحة والحاجات دي أبدًا! ربنا مِنْ هي فِي بطن أمها كاتب ليها أنو فِي السنة الفلانية فًي الشهر الفلاني الأسبوع الفلاني فِي اليوم الفلاني عِند الساعة الفلانية فِي الدقيقة الفلانية و الثانية الفلانية حتتزوج فلان،رالمسألة كُلها مسألة وقت، و قد يكون إنو ربنا ما كاتب إنو تِتزوج و ده لي خير أكيد طبعًا فِي الحالة دي عليها بِالتسليم لي أمر الله و الصبر و ما تخافي يا رفا نصيبك بِصيبك. رفا: طمنتيني شديد ﷲ يطمنك. تنزيل: أمين وياكِ يارب. سارة: العرس زاتوو جهجهة أخير ليكِ كِدا. مُهجة: سارة و قاعدة تقول كِدا! دي منو الكان شغالة يارب أعرس و شابكانا كُل الوقت بِسيرة العرس و تقول كان عرستَ ح أرتاح. سارة: بري مافي أيَّ راحة. تنزيل: أصلًا كُل الناس كِدا لـمن تكوني ما مُتزوجة تقولي متين أعرس و لمن تعرسي تقولي العرس تعب و تدعي تجيبي أطفال و لمن تجيب شفع تقولي الشفع مُزعجين ياريت لو ما عرستَ و لمن الزول يكون عاطل يقول يارب القى شغل؛ لانو زهج مِنْ قعاد البيت و لمن يلقى شغل و ينزل يشتكي مِن التعب، بِأختصار ماف راحة هنا فِي الدنيا! الراحة فِي الجنة وبس. مُهجة: فعلًا. سارة: لـٰكِن راجلي ده أنا ما شفتَ مِنهُ خير نهاااائي. تنزيل: ما شفتِ مِنهُ خير نهااائي ولا يوم واحد؟! سارة: ولا يوم واحد. مُهجة: أجييي يا سارة! حسين ده مُقصر معاكِ فِي شنو؟ فاتن: فعلًا، أي حاجة عايزاها بعملها ليكِ و كَريم و حنين معاكِ، تاني عايزة أكتر من كدا شنو؟ مُهجة: و مُتذكرة يوم مرضتِ داك و خلى الشغل و الليل كلو مُساهر يعمل ليكِ مكمدات؟ سارة: أي عِندو مواقف كويسة غايتو. مُهجة: بِتبالغي يا سارة لكن!. الراجل ما مقصر معاكِ نهااائي ما تبقى ناكرة جميل و تنكري أفضالو عليكِ. تنزيل: أنتوا عارفين أنو الصفة دي أسمها "كفران العشير" و النبي ﷺ قال أغلب أهل النار النساء بِسبب الصفة دي. سارة: أول مرة أعرف المعلومة دي! فاتن: الحديث بقول شنو؟ تنزيل: عن أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أنّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ، تَصَدَّقْنَ، فَإِنِّي رَأَيْتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ. فَقُلْنَ: وَبِمَ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ، وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ، أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحَازِمِ، مِنْ إِحْدَاكُنَّ، يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ رواه البخاري (1462)، ومسلم (80). وعن ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أُرِيتُ النَّارَ، فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ، يَكْفُرْنَ. قِيلَ: أَيَكْفُرْنَ بِاللَّهِ؟ قَالَ: يَكْفُرْنَ العَشِيرَ، وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا، قَالَتْ: مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ رواه البخاري (29) ومسلم (884). سارة: شرحو شنو؟. تنزيل: .................... #على_الهامِشْ : ليس بِالضرورة أن تردَّ المعروف ولكن كُن أرقى من أن تنكره! الذي يصنعُ المعروف عادةً لا يطلبُ مكافاة، ولكن نكران المعروف موجع، والنبيل إذا أُسديَ إليه معروفًا، بقي يقظًا متنبهًا، متحينًا الفُرص لرده، ومن أجمل ما قالت العرب: من أحسنَ إليكَ فقد استعبدكَ! ومنه استقى أبو الفتح البستي بيته الشهير: أحسِنْ إلى الناس تستعبد قلوبهم لطالما استعبدَ الإحسان إنسانُ - أدهم شرقاوي #أستغفروا💛🌻. .*يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع*‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏

Comments