🌹داحنافو دلمونځ دزده کوونکواداره🌹
May 25, 2025 at 12:51 AM
ایاداحدیث دی"مَنْ قال: لا إله إلاّ الله سبعين ألف مرَّة كانتْ فداءَه من النّار ."اوکه حدیث نه دی اوفضیلت لري کنه:
(الســــــــــوال)
محترم مفتي صاحب زه یوه پوښتنه لرم هغه داچي ایاداحدیث دی"مَنْ قال: لا إله إلاّ الله سبعين ألف مرَّة كانتْ فداءَه من النّار ."اوکه حدیث نه دی اوفضیلت لري کنه؟
(الجـــــــواب بتوفیق الله تعالی)
محترم مستفتي صاحب ستاددغه پوښتني په جواب کې بایدووایوچي داسي حدیث په دغه مذکوره الفاظوسره درسوالله صلی الله علیه والسلام څخه نه دی روایت سوی،خومګرداخبره داکابروڅخه رانقل سوي ده چي د(لا إله إلا اللّه)ذکرپه کثرت سره کول سبب دمغفرت کیدای سي،اوهمداسي ډیرفضائل یي په احادیثوکي راغلي دي،نواوس هم که یوڅوک اویا(۷۰)ذره واره دغه کلیمه یي طیبه ووایي نوخدای جل جلاله ته امیدسته چي دغه انسان ته به مغفرت وکړي اوکه یي ومړي ته وروبخښي هم الله جل جلاله ته امیدسته چي ودغه مړي ته مغفرت وکړي،اوعلامه شامي رح په مجموعة الرسائل کي لیکلي چي بایدخلګ ددغسي اعمالوڅخه غافله نسي په هغه اعمالوکي یوعمل هم دغه اویا(۷۰)زره واره د(لااله الاالله)کلیمه ویل دی اودی وایي چي دغسي اعمال علماؤمستحسن اوښه بللي،اوهمداسي حضرت شیخ الحدیث مولانا محمد زکریا صاحب رحمه الله په (فضائل ذکر) کي دغه خبره لیکلې ده چي شیخ ابو یزید قرطبی رحمه الله نقلوي چې یوچا ویل که چېري يوڅوک (۷۰)زره واره(لا اله الا الله)ولولي،نو هغه به د دوږخ له اوره خلاص سي، دداخبري داوریدلو وروسته،مانه یوازې دخپل ځان، بلکې دخپلي میرمنې لپاره مي هم دغه کلیمه وویل ترڅو د آخرت لپاره ذخیري برابره کړم،زموږ سره یو ځوان ؤچې خلګوبه ویل چي دی دکشف صاحب دی، مګر زه د هغه په رشتیاوالي کي شکمندولم،خویوه ورځ هغه ځوان زموږ سره د خوراک پر مهال ناڅاپه چیغي کړې، اوویل یې چي زما مورپه دوږخ کي سوځي." قرطبی رحمه الله وویل چې د هغه د وحشت او ګړندیتوب حالت ته په کتلوسره زماپه ذهن کی داتصورراغلی چې د هغه دمور لپاره هغه کلیمه چي ماویلې وله وبخښم ترڅودځوان ریشتیاوالی معلوم کړم،اوما په پټه توګه هغه کلیمه ویلې وله
اوس،زماددې تلاوت خبر، پرته له الله څخه، بل چاته نه و معلوم، مګر هغه ځوان سمدلاسه وویل کاکازما مور ددوزخ دعذاب نه خلاصیږي،قرطبی رحمه الله وویل چې ما له دې واقعه څخه دوې مهمې ګټې واخستې: یوه دا چې د(۷۰)زره واره دکلیمې په تلاوت کې څومره برکت موجود دی، او بله دا چې د هغه ځوان دکشف ریشتیاوالی هم ثابت سو،(خلاصه)داسي حدیث نه صحیح سته اونه ضعیف خودکلیمې ذکرپه کثرت سره کول ډیرفضیلتونه لري:فقط هذاماعندی والله اعلم:
کمافی مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (للملا علي القاري(المتوفى: 1014هـ):
قال الشيخ محيي الدين بن العربي: أنه بلغني «عن النبي صلى الله عليه وسلم أن من قال: لا إله إلا الله سبعين ألفًا غفر له، ومن قيل له غفر له أيضًا» ، فكنت ذكرت التهليلة بالعدد المروي من غير أن أنوي لأحد بالخصوص، بل على الوجه الإجمالي، فحضرت طعاما مع بعض الأصحاب، وفيهم شاب مشهور بالكشف، فإذا هو في أثناء الأكل أظهر البكاء فسألته عن السبب فقال: أرى أمي في العذاب فوهبت في باطني ثواب التهليلة المذكورة لها فضحك وقال: إني أراها الآن في حسن المآب، قال الشيخ: فعرفت صحة الحديث بصحة كشفه، وصحة كشفه بصحة الحديث."
(مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح: باب ما على الماموم من المتابعة للإمام (3/ 879)، ط. دار الفكر، بيروت)
وکذافی مقفى الكبير للمقريزي (المتوفى:845ه):
"قال: وسمعت الشيخ أبا زيد القرطبيّ يقول: سمعت في بعض الآثار أنّ من قال: لا إله إلّا الله سبعين ألف مرّة كانت فداءه من النار. فعملت على ذلك رجاء بركة الوعد، فعملت منها لأهلي، وعملت أعمالا ادّخرتها لنفسي. وكان إذ ذاك يبيت معنا شابّ يقال إنّه يكاشف في بعض الأوقات بالجنّة والنار. وكانت الجماعة ترى له فضلا على صغر سنّة، وكان في قلبي منه شيء.فاتّفق أن استدعا [نا] بعض الإخوان إلى منزله، فنحن نتناول الطعام والشابّ معنا إذ صاح صيحة منكرة واجتمع في نفسه، وهو يقول: يا عمّ، هذه أمّي في النار! - وهو يصيح بصياح عظيم لا يشكّ من سمعه أنّه عن أمر. فلمّا رأيت ما به من الانزعاج قلت في نفسي: اليوم أجرّب صدقه! - فألهمني الله السبعين الألف ولم يطّلع أحد على ذلك إلّا الله، فقلت في نفسي: الأثر حقّ، والذين رووه لنا صادقون. اللهمّ إنّ السبعين الألف [58 أ] فداء أمّ هذا الشابّ- فما استتممت الخاطر في نفسي إلى أن قال: يا عمّ، ها هي أخرجت! الحمد لله، الحمد لله! (قال): فخلصت لي فائدتان: إيماني بصدق الأثر، وسلامتي من الشابّ وعلمي بصدقه."(المقفى الكبير للمقريزي: أبو عبد الله القرشي الزاهد المغربيّ (5/ 74) برقم الترجمة (1674)،ط. دار الغرب الاسلامي، بيروت ، الطبعة: الثانية، 1427 هـ - 2006 م)
وکذاقال علامةابن عابدین شامی(1252هـ)رحمه الله:
"و لاينبغي للإنسان أن يغفل عن العَتَاقة المعروفة بين الناس ، وهي قراءة (قل هو اللّٰه أحد) فقد ورد فيها أحاديثُ كثيرة ... ويحمل هذا على من اتفق له قراءة هذا العدد في عمره كله أو قرئ له بنية خالصة، والذي عليه أهل الشريعة والصوفية: أن المراد من أمثال تلك الأحاديث ما يعم الاستنابة والمباشرة، وقد علمنا ذلك من عمل الفريقين بحديث الاستخارة ...وكذلك عملُ الناس على قول ( لا إله إلا الله ) سبعين ألفًا، واستحسنه العلماء ، ويأتي ما ذكره الشيخ اليافعي والسَّنوسي مما يقويه."(مجموعة رسائل ابن عابدين: الرسالة الثامنة: منة الجليل لبيان إسقاط ما على الذمة من كثير وقليل (1/ 226،و229)،ط. رشيديه كوئته،)
وکذافی مجموعة الفتاوی لابن تیمیة(652هـ)رحمہ الله:
"سئل: عمن «هلّل سبعين ألف مرة، وأهداه للميت، يكون براءة للميت من النار» حديث صحيح؟ أم لا؟ وإذا هلّل الإنسان وأهداه إلى الميت يصل إليه ثوابه، أم لا؟
الجواب: إذا هلل الإنسان هكذا: سبعون ألفا، أو أقل، أو أكثر. وأهديت إليه نفعه الله بذلك، وليس هذا حديثا صحيحا، ولا ضعيفا. والله أعلم."
(مجموع الفتاوى لابن تيمية: كتاب الجنائز، هلل سبعين ألف مرة وأهداه للميت (3/ 38)،ط. دار الكتب العلمية، الطبعة: الأولى، 1408هـ = 1987م )
وکذافی بزار:
"وعن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : إن لله تبارك وتعالى عمودا من نور بين يدي العرش فإذا قال العبد : لا إله إلا الله اهتز ذلك العمود فيقول الله تبارك وتعالى : اسكن فيقول : كيف أسكن ولم تغفر لقائلها ؟ فيقول : إني قد غفرت له فيسكن عند ذلك."
(رواه البزار، وفيه عبد الله بن إبراهيم بن أبي عمرو، وهو ضعيف جدا . كما في المجمع في «باب ما جاء في فضل لا إله إلا الله » (10/ 88)،ط. دار الفكر، بيروت، 1412هـ)
وکذافی معرفة الصحابه:
"عن عروه بن مسعود الثقفي قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: لقنوا موتاكم لا اله الا الله ؛ فانها تهدم الخطايا كما يهدم السيل البنيان، قيل: يا رسول الله! كيف هي للاحياء؟ قال: هي للاحياء أهدم وأهدم."(أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة في ترجمة «عروة بن مسعود الثقفي» (ص:2189) برقم (2281)،ط. دار الوطن للنشرالسعودية، الطبعة الأولى: 1419هـ = 1998م)
وکذافی خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر(لمحمد أمين بن فضل الله بن محب الدين:1111ه):"قال: وكان الوالد يجمع جماعة يسبحون ألف تسبيحة يهديها لبعض الأموات ويهللون سبعين ألف تهليلة يهديها لبعضهم .....ولكن قال ابن حجر: إن الخبر المذكور وهو من قال: لا إله إلا الله سبعين ألفا فقد اشترى نفسه من النار باطل موضوع."(خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر: حرف الهمزة، ترجمة أبي بكر بن أحمد بن أبي بكر (1/ 73)،ط. دارصادر، بيروت )
وایضافی خلاصة الأثر:
قال: وكان الوالد يجمع جماعة يسبحون ألف تسبيحة يهديها لبعض الأموات ويهللون سبعين ألف تهليلة يهديها لبعضهم وكان أهل تريم يعتنون بهذا ويوصي بعضهم بمال لذلك وكان هو المتصدي لذلك والقائم به، وهذا المذكور تداوله الصوفية قديمًا وحديثًا وأوصى بعضهم بالمحافظة عليه وذكروا الله تعالى يعتق به رقبة من أهدى له، وأنه ورد في الحديث.
وذكر الإمام الرافعي أن شابًا كان من أهل الكشف ماتت أمه فبكى وصاح فسئل عن ذلك، فقال: إن أمي ذهبوا بها إلى النار، وكان بعض الإخوان حاضرا فقال اللهم إني قد هللت سبعين ألف تهليلة وإني أشهدك إني قد أهديتها الأم هذا الشاب فقال أخرجوا أمي من النار وأدخلوها الجنة قال المهدي المذكور فحصل لي صدق الخبر وصدق كشف الشاب ولكن قال ابن حجر أن الخبر المذكور وهو من قال لا إله إلا الله سبعين ألفا فقد اشترى نفسه من النار باطل موضوع قال الحافظ النجم الغيطي: لكن ينبغي للشخص أن يفعل ذلك اقتداء بالسادة الصوفية وامتثالا لأقوال من أوصى به وتبركا بأفعالهم وقد ذكره الولي العارف بالله تعالى سيدي محمد بن عراق في بعض رسائله قال وكان شيخه يأمر به وإن بعض إخوانه يهلل السبعين ألف ما بين الفجر وطلوع الشمس قال: وهذه كرامة من الله تعالى، وأما التسبيح فله أصل فقد أخرج الطبراني في الأوسط والخرائطي عن ابن عباس أنه قال: من قال إذا أصبح سبحان الله وبحمده ألف مرة فقد اشترى نفسه من الله وكان آخر يومه عتيق الله. قال النجم الغيطي وهذه فائدة عظيمة فينبغي أن يحافظ عليها.")
وکذافی بریقةالمحمودیه(لمحمدبن محمد بن مصطفى بن عثمان الحنفي (المتوفى: 1156هـ):
"(... يهلل) نحو سبعين ألفًا كما هو المتعارف بناء على ما نقل عن محيي الدين بن العربي والذي أوصيك به على أن تحافظه على أن تشتري نفسك من الله بعتق رقبتك من النار بأن تقول: لا إله إلا الله سبعين ألف مرة فإن الله يعتق بها رقبتك من النار أو رقبة من يقولها من الناس.ورد في ذلك خبر نبوي ولقد أخبرني أبو العباس أحمد بن علي القسطلاني أن الشيخ أبا الربيع المالقي كان على مائدة طعام، وكان قد ذكر هذا الذكر، وكان على المائدة شاب صغير من أهل الكشف فعندما مد يده إلى الطعام بكى وقال لأني رأيت أمي في جهنم قال أبو الربيع فوهبت في نفسي هذا التوحيد لإعتاق أمه فقال الصبي الحمد لله قد خرجت من النار مسرورة فأكل فقال أبو الربيع فصح عندي هذا الخبر النبوي وكشف هذا الصبي فمثل هذا الخبر وإن ضعيفا لكن يجوز العمل به في فضائل الأعمال سيما في تأييد نص ولم يخالف القياس ولهذا وقع في عمل بعض ووصاياه كملا خسرو وابن الكمال ووقع في مشكاة الأنوار وفي بعض مصنفات الشيخ عبد الرحمن البسطامي وأيضا بعض الثقة عن بعض كتب علي القاري فالأولى أن يأتي ذلك لنفسه أو لغيره لكن بلا أجرة ولو أعطي على طريق الصلة بلا عقد لجاز لكن الأولى عدمه أيضا؛ لأن ذلك قد يكون متعارفا والمعروف عرفًا كالمشروط شرطًا."
(بريقة محمودية: المبحث الثالث ما قصده المرائي بريائه (2/ 99)،ط. مطبعة الحلبي، الطبعة: 1348هـ )
وکذافی فتواءدارالافتاءدار العلوم دیوبند فتوی نمبر: (173397)
سوال:کیا یہ حدیث صحیح ہے کہ جس شخص کے لیے ستر ہزار کلمہ طیبہ پڑھ کر ایصال ثواب کیا جائے تو اللہ پاک اس شخص کی قبر کا عذاب بخش دیتاہے، اس کی مغفرت فردیتاہے ۔ براہ کرم، رہنمائی فرمائیں۔ جزاک اللہ خیرا؟
جواب:بسم الله الرحمن الرحيم
Fatwa : 77-53/H=01/1441
یہ مضمون بعینہ حدیث صحیح میں تو اگرچہ ملا نہیں؛ البتہ بعض اکابر سے اس کا ثبوت ہے حضرت شیخ الحدیث مولانا محمد زکریا صاحب رحمہ اللہ فضائل ذکر میں تحریر فرماتے ہیں ”شیخ ابو یزید قرطبی رحمہ اللہ فرماتے ہیں میں نے یہ سنا کہ جو ستر ہزار مرتبہ لا إلٰہ إلا اللہ پڑھے اس کو دوزخ کی آگ سے نجات ملے میں نے یہ خبر سن کر ایک نصاب یعنی ستر ہزار کی تعداد اپنی بیوی کے لئے بھی پڑھا اور کئی نصاب خود اپنے لئے پڑھ کر ذخیرہٴ آخرت بنایا۔ ہمارے پاس ایک نوجوان رہتا تھا جس کے متعلق یہ مشہور تھا کہ یہ صاحب کشف ہے مجھے اس کی صحت میں کچھ تردد تھا ایک مرتبہ وہ نوجوان ہمارے ساتھ کھانے میں شریک تھا کہ دفعةً اس نے ایک چیخ ماری اور سانس پھولنے لگا اور کہا کہ میری ماں دوزخ میں جل رہی ہے اس کی حالت مجھے نظر آئی، قرطبی رحمہ اللہ کہتے ہیں کہ میں اس کی گھبراہٹ دیکھ رہا تھا مجھے خیال آیا کہ ایک نصاب اس کی ماں کو بخش دوں جس سے اس کی سچائی کا بھی مجھے تجربہ ہو جائے گا چنانچہ میں نے ایک نصاب ان نصابوں میں سے جو اپنے لئے پڑھے تھے اس کی ماں کو بخش دیا میں نے اپنے دل میں چپکے ہی سے بخشا تھا اور میرے اس پڑھنے کی خبر بھی اللہ کے سوا کسی کو نہ تھی مگر وہ نوجوان فوراً کہنے لکا کہ چچا میری ماں دوزخ کے عذاب سے ہٹادی گئی۔ قرطبی رحمہ اللہ فرماتے ہیں کہ مجھے اس قصہ سے دو فائدے ہوئے ایک تو اس برکت کا جو ستر ہزار کی مقدار پر میں نے سنتی تھی اس کا تجربہ ہوا دوسرے اس نوجوان کی سچائی کا یقین ہوگیا اھ (فضائل ذکر: ۸۴-۸۵)
اگر کوئی شخص کلمہٴ طیبہ لا إلٰہ إلا اللہ کا نصاب یعنی ستر ہزار مرتبہ پڑھ کر اپنے اور اپنے والدین اعزہ اقرباء کے لئے ذخیرہٴ آخرت بنالے تو مغفرت کی امید ہے فی نفسہ کلمہٴ طیبہ لا إلٰہ إلا اللہ کا کثرت سے پڑھنا بے شمار اجرو ثواب اور حسنات کا موجب ہے اس کے فضائل لاتعداد و لاتحصی ہیں یہ مضمون احادیث صحیحہ بلکہ آیات مبارکہ سے ثابت ہے فضائل ذکر میں اس کو بسط و تفصیل کے ساتھ مدلل تحریر کر دیا گیا ہے فضائل ذکر فضائل اعمال کا ایک حصہ ہے۔
واللہ تعالیٰ اعلم:ماخذ: دار الافتاء دار العلوم دیوبند فتوی نمبر: (173397)
تاریخ اجراء: Oct 9,) 2019)
فقط والله اعلم بالصواب ــ :
حرره: ابومنصورنصرت الله سعید ومفتی عبدالظاهرظهیررئس دارالافتاء:
دارالافتاءمظهریه من بولدک افغانستان
❤️
1