يوسي يهوشع: أعلن وزير التعليم يوآف كيش اليوم عن توسيع مسار التسوية الحريدي، الذي يتيح الجمع بين دراسة التوراة والخدمة العسكرية في المهن التكنولوجية. وفقًا للمخطط الجديد، الذي صاغه المقدم (احتياط) يوسي ليفي، المدير التنفيذي لجمعية نتساح يهودا، بحلول عام 2030 ستضاف 15 مدرسة دينية إلى المسار، وبشكل عام من المتوقع أن يدرس فيه حوالي 3000 شاب حريدي تتراوح أعمارهم بين 18 و 21 عامًا - مقارنة بحوالي 800 يدرسون في المسار اليوم. هذا مسار مطلوب في القطاع الحريدي، وهذه خطوة إيجابية - لكنها بعيدة كل البعد عن كونها استجابة كافية للنقص الحاد في الجنود