*رقم الاستفتاء[۸۰] بتاریخ ۱۰/ ۱۲ / ۱۴۴۴ هـ قـ* *مسئله: داختر په ورځ هدیرې ته تلل څه حکم لري؟* *المستفتي: ملا خان محمد خاکسار صاحب کندهار ارغنداب* *محترم مفتي صاحب زما یوه شرعي پوښتنه ده هغه دا چی زموږ په علاقه کی اکثره خلګ داختر تر لمانځه وروسته هدیرې او مقبرې ته ځي ددې څه حکم دی ؟* *الجواب بتوفیق الملک الوهاب:* *په صورت مسؤله کی باید ووایو چی په مبارکو ورځو اوشپو کی لکه دجمعې ورځ او شپه دبرائت شپه دذی الحجې دا لس مبارکی ورځي داخترو ورځي دعاشورا ورځي او داسی نور... هدیرې ته دخلګو تلل مستحب حسن او افضل کار دی شرعاً کوم مشکل نلري .* ــــــــــــــــــــــــــ کمافی الهندیه:(جـ۵ صـ۳۵۰) وأفضل أيام الزيارة أربعة يوم الاثنين والخميس والجمعة والسبت والزيارة يوم الجمعة بعد الصلاة حسن ويوم السبت إلى طلوع الشمس ويوم الخميس في أول النهار وقيل في آخر النهار وكذا في الليالي المتبركة لا سيما ليلة براءة وكذلك في الأزمنة المتبركة كعشر ذي الحجة والعيدين وعاشوراء وسائر المواسم كذا في الغرائب. وكذا مثله فی ردالمحتار :(جـ ۲صـ۲۴۲) مطلب في زيارة القبور: (قوله وبزيارة القبور) أي لا بأس بها، بل تندب كما في البحر عن المجتبى، فكان ينبغي التصريح به للأمر بها في الحديث المذكور كما في الإمداد، وتزار في كل أسبوع كما في مختارات النوازل. قال في شرح لباب المناسك إلا أن الأفضل يوم الجمعة والسبت والاثنين والخميس، فقد قال محمد بن واسع: الموتى يعلمون بزوارهم يوم الجمعة ويوما قبله ويوما بعده، فتحصل أن يوم الجمعة أفضل. وکذا قال فی الموسوعه الفقهیه:(جـ ۲۴صـ۸۸)حكم زيارة القبور: 1 - لا خلاف بين الفقهاء في أنه تندب للرجال زيارة القبور، لقوله صلى الله عليه وسلم: إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، فإنها تذكر بالآخرة، (1) ولأنه صلى الله عليه وسلم كان يخرج إلى البقيع لزيارة الموتى ويقول: السلام عليكم دار قوم مؤمنين وأتاكم ما توعدون غدا مؤجلون، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون. وزاد في رواية: أسأل الله لي ولكم العافية. وایضاً قال فی الموسوعه الفقهیه:(جـ ۳۱صـ۱۱۸) ح - زيارة المقابر في العيد:  تستحب في العيد زيارة القبور والسلام على أهلها والدعاء لهم، لحديث: نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها.الخ کتبه : مفتی عبدالباری بریمند ابوخالد ځدران رئیس دارالافتاء بریمند علی مسلک دیوبند