
RMe قصص وروايات عالمية🧡📚📖
June 19, 2025 at 05:37 PM
*؏ــڜــٱق✍🏻 اڵــڔﯣايــات📚📖🧡*
_*بإدارة محمـــــــود*_🧡
*`قصة اليوم أبنة قلبي ❤`*
*❴🔢❵الـــبـــــــــــ❴5️⃣❵ــــــــــــارت*
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
*❴📝❵↵تـنـسـيـق:جــروب:*
*📚ᘓɹ̈Ł᎗ɹ̤lɠȷᒧl✍️ᘓᓆŁɹɹ̈̇ɹɕ🌸🧡*
*❴📚❵↵الـجـروب:خـاص لـنـشـر ٲحـدث الـروايـات بـكـل الانـواع والـلـهـجـات 🧡🖇️*
*|✒️|↜لـلإشـت͜ـࢪاڪ بـ قناة*
*📚*https://whatsapp.com/channel/0029VadbWnd89inYkEVrpG0C
*📖📚؏ــڜــٱق✍🏻 اڵــڔﯣايــات📚📖*
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
.
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
*❴🧡❵↵ *مـــحمـــود* 🧡
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
*❴📝❵↵تـنـسـيـق:جــــروب:*
*📚ᘓɹ̈Ł᎗ɹ̤lɠȷᒧl✍️ᘓᓆŁɹɹ̈̇ɹɕ🌸🧡*
https://whatsapp.com/channel/0029VadbWnd89inYkEVrpG0C
`
*{😍}قــرا۽ة ممتعــه للجميــع*
*{🪷}شڪرآ لــڪم لانضــمامڪم اتمنــى مشــارڪۿٖہِ رابــط قنــاتــي لکيۡ نستمــر بنشــر اجمــل الــروايــات الممتعــة*
Stories 📖:
#إبنة_قلبي
#بقلم_ياسمين_الشام
#الجزء_الخامس
آرام: سراج القادري!!! مو هاد نفسه إللي كان ينافسك زمان وبتذكر صارت بينكم مشاكل كتيرة
عبد الرؤف: هو بنفسه أنا وأبوه كننا شركاء بشركتنا الحالية وأسسناها مع بعض وهو كان مستلم أغلب الشغل عن أبوه وكان يخبص كتير بالشغل ويشتغل بالممنوعات ولما كشفناه طردناه من الشركة وأجبرناه يبيعني حصته حتى أبوه طرده من البيت وماعاد اعترف فيه بس هو ضل حاقد علينا لأنه نحنا إللي كشفناه
آرام: وبرأيك رجع لحتى ينتقم مننا عن طريق الشركة بأنه يأذيها
عبد الرؤف: تماماً صحيح أنا مو متأكد بس مافي غيره أله مصلحة يأذينا ويعادينا
آرام: بس يا جدي هو مو لحاله اكيد في أله إيد بالشركة وهو إللي بيوصلله الأخبار وينفذله طلباته والمصيبة الأكبر أنه هالشخص موجود بيننا بالشركة وبيعرف كل تفاصيل شغلنا لأنه بيشتغل بأريحية بس بوعدك جدي أنا مارح أرتاح إلا لحتى أكشفه لهالخاين وحاسبه بنفسي
عبد الرؤف: وأنا كلّي ثقة فيك يا أبني
(بنفس اللحظة سمعوا طرق على باب المكتب ودخلت أمينة وهي بتلهث)
أمينة: بعتزر إذا قاطعتكن بس في شي مهم
عبد الرؤف: خير يابنتي شغلتي بالنا
أمينة: إيلي ماعم نعرف وينها
آرام: كيف يعني مابتعرفوا وينها ليش ماكانت مع حلا بغرفتها
أمينة: كانت عندها بس قالتلها أنها تعبانة وفايتة ترتاح بغرفتها وكننا مفكرينها نايمة هلأ راحت حلا تفيقها ما لقتها بالغرفة كتير مشغول بالي عليها هي مابتعرف حدا هون وتليفونها مسكر
آرام وعبد الرؤف أتطلعوا ببعض بنظرة شك
عبد الرؤف: طولوا بالكن شوي خلينا نسأل أبو يحيى إذا شافها طلعت من البيت ولا لأ
أمينة: صحيح كيف راح عن بالنا نسأله
طلعوا الكل لبرا يسألوا العم أبو يحيى وأولهم آرام إللي كان الخوف مسيطر على قلبه وخايف على بنت قلبه
طلع سامان على أصواتهم ولقى حلا قاعدة ومتوترة: شوفي أختي شو صاير بالبيت
حلا: إيلي مختفية من كم ساعة ومابنعرف وينها وتليفونها مسكر
سامان: يمكن طالعة تتمشى شوي … امشي نطلع نشوف أهلك
طلعوا وراهم وكان أبو يحيى عم يحكي ولما وصلوا لعندهم سمعوا صوت آرام إللي كان معصب كتيير وهو عم يحكي مع أبو يحيى
آرام: عمي أنت متأكد من إللي عم تحكيه
أبو يحيى: أي يا بيك متل ما قلتلك الخانم إجت لعندي وقالتلي طالعة مشوار ضروري وراجعة بسرعة وطلبت مني ما خبر حدا أني شفتها طالعة
آرام: مسح شعره ووجهه بعصبية
سامان: غريبة وين بدها تروح يعني … حلا هي عندها رفقات بالجامعة؟
حلا: كل الوقت مع بعضنا انا وياها ومابنختلط كتير بزملائنا وماجابتلي سيرة حدا
سليمان: معقول تكون مخطوفة
أمينة: ولي عليكي يا بنتي كيف مخطوفة
آرام: لما سمع هيك جن اكتر وحس بنار شاعلة بقلبه إذا هي وجنبه بيخاف عليها من نسمة الهوا كيف وهو مابيعرف عنها شي
عبد الرؤف: لحظة يا جماعة طولوا بالكن عم يقول البنت طلعت بنفسها من البيت مو شرط تكون مخطوفة
حلا: بتبكي: يمكن بعد ما طلعت من الفيلا انخطفت او صار معها شي ميتحيل إيلي تختفي هيك بدون سبب، سامان قرب لعند اخته وحضنها ليهديها
اما آرام كان رح يموت من خوفه عليها لاول مرة بحس حاله ضايع وإيديه مربطين طفلته المدللة مختفية وهو مو قادر يعمل شي مرقت ساعة كمان ومافي اي خبر حتى تليفونها لساه مسكر بلش الخوف يتسلل لقلوب العيلة
آرام: أنا ما عد أصبر رايح على فرع الأمن
عبد الرؤف: أستنى يا أبني يمكن تكون عنجد مخطوفة لاتنسى كلامنا جوا إذا لجانا للأمن يمكن يأذوها
بنفس اللحظة سمعوا رنة تلفون آرام الكل صار عنده بصيص أمل
آوام: مسك تليفونه كان مسج من رقم مجهول فتحه وشاف محتواه أتبدلت ملامحه وصارت باردة كتيير ومخيفة عيونه السود صاروا متل الجمر الملتهب حاسس كل الكون وقف بهاي اللحظة
سامان: أخي شوفي ليش اتبدل وجهك هيك أحكي لا تخوفنا شو شفت بالمسج
قاطعهم صوت حلا لما صرخت: إيلييي ماما بابا رجعت إليانا
الكل ركضوا عليها ليتطمنوا عليها ويفهموا منها وين كانت بس هي التانية كانت متل الضايعة كانت تمشي بصعوبة من الصداع إللي هي فيه وقفت قدام جدها واتطلعت بالكل شافت نظرتهم وهني بيتطلعوا عليها وكانهم ناطرين منها تحكي كلمة وحدة بس من بين كل الموجودين عيونها ما شافت غيره بس خافت كتير من نظراته كان يتطلع عليها بغل وحقد باين على وجهه خافت كتيير هاي اول مرة بتشوفه بهاي الحالة
عبد الرؤف: بنتي احكيلنا ليش ساكتة هيك وين كنتي قلقتينا عليكي
إليانا: ممممما مابعرف
آرام: مشي بأتجاهها وكأنه بركان عم يغلي وقف قدامها وأتطلع بعيونها نظرة خلتها تنهار حاوط رقبتها بإيد وحدة لانها كانت طعيفة وحجمها صغير قدام طوله وضخامته
عبد الكريم: آرااام شو عم تعمل أترك البنت شو صرلك جنيت!!!
آرام: بصرااخ: بعدواا عن طريقي والله إذا اي حدا منكم بقرب غير لأدبحها بأرضها
الكل بعدوا من طريقه وحلا وأمينة صاروا يبكوا من الخوف وسامان عم يحاول يقرب منهم شوي شوي
إليانا: صار وجهها شاحب لانه نفسها مقطوع عم تتطلع عليه بعيون تايهة مابتعرف شو إللي عم بصير حواليها بس كل إللي حاسة فيه هو الوجع إللي بقلبها وهي عم تشوف كل هالكره من أغلى شخص بحياتها من حب طفولتها كان رح يغمى عليها بين أيديه والكل عم يصرخوازويحاولوا يفكوها من إيديه صار يدفشهم ويهزها بقوة لتنتفض بين إيديه وترجع لوعيها
آرام: يا حقيرة يا وسخة فكرتك نضيفة وبريئة كنت مفكرتك لساتك الطفلة إللي كانت تحتمي فيني الطفلة البريئة كيف صارت وسخة هيك كيف بتطعنينا بشرفنا بهالسهولة إنتِ وين مفكرة حالك عايشة هون مو متل المزبلة إللي إجيتي منها، ضربها كف قوي وقعها عالارض: ركض على سيارته إللي كانت قريبة كتير طلع منها مسدسه ورجع صوبه عليها ' إنتِ مالازم تضلي عايشة لازم تموتي وتغرقي بنار أعمالك
عبد الرؤف: وقف قدام المسدس وصرخ لاول مرة بوجه حفيده: أخراس آرام أخرسسس من إيمتى بترفع صوتك بوجودنا وبتتصرف هيك شو عاملة البنت لحتى بدك تقتلها ماخليتها تحكي حتى كلمة
آرام: ههه مافي داعي تحكي جدي انا شفت كلشي بعيوني صورة وحدة أختصرت كتيير حكي
سليمان: إبني لاتحكي بالألغاز انو صورة هاي
آرام: فتح الصورة وفرجاهم ياها واول وحدة شهقت هي إليانا
إليانا: مستحيل كذب والله كذب انا موهيك والله مابعمل هيك صدقوني جدي بترجاك والله مابعمل هيك شي
عبد الرؤف: اتطلع عليها بغل ورفع إيده وضربها بكل قوته رجعت وقعت عالارض منهارة … نزلت دمعة من عيون الجد: كنت مفكر إبني عرف يربي كنت اتباهى بترباية ولادي وأحفادي بس إنتِ شو عملتي وسختي سمعتنا وشرفنا لييش هيك بشو قصرنا معك أحكيييييييييي
إليانا: شبه منهارة من الوجع، وجع قلبها قبل وجع جسدها اتطلعت بعيون آرام نظرة كلها عتب وكره ورجعت وقفت على رجليها كانت واقفة بصعوبة اتطلعت بجدها وقالت من بين شهقاتها
_ أنا حفيدتك بنت أبنك سالم إللي عرف يربيني عالقيم والأخلاق بعمري ماعملت الغلط ولا مشيت بطريق الحرام إنتوا حتى ما سمعتوني ولا عطيتوني مجال دافع عن حالي حكمتوا علي فوراً مشيت لعند آرام إللي كان لساه ماسك المسدس بإيديه وعم يتنفس بسرعة مسكت إيده إللي حامل المسدس وصوبته على قلبها اقتربت منه وأتطلعت بعيونه نظرة ماقدر يفسرها
إليانا: أقتلني يلا … شو عم تستنى يلا قوص ونضف شرفك يلا كون البطل إللي غسل عاره ورجع سمعة عيلته يلاااااا أقتلنيييي شووووو عممم تسسستنننى
آرام: ضغط بإيده على المسدس وكانوا إيديه عم يرجفوا وبنفس الوقت الحقد عامي على قلبه كيف بشوف صورة محبوبته وهي بحضن غيره وبهاي الطريقة أتقدم الجد ومسك إيده وبعد المسدس عن إليانا وحكاله : أنت شو عم تعمل أبني! !
وسليمان مسكها وبعدها عن آرام كانت واقفة جسد بلا روح
( عندما يتلقى المرء الخيبة من أقرب الأشخاص لقلبه تنطفئ روحة وتختفي البهجة من حياتة ليس لأنه ضعيف بل لأنه كان يريد القليل من الاهتمام والصدق ولكن الخيبة شقت طريقها إلى قلبه ليجعل منه جسداً بلا روح 💔)
« ياترا شو إللي صار مع إليانا وليش ماعم تتذكر شو إللي صار معها معقوول تكون خسرت أغلى ماعندها والاهم مين إللي اله مصلحة يعمل معها هيك
#يتبع… »
يـــــــــ͢ـོ͓ـــتبــــــــــــــོـ͓ـــ͢ــ؏
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
❴📖❵↵*تنسيق مشرفين مجموعة:
❴📚❵↵*قصص وروايات عالمية📚🧡
❴🧡❵↵*ننشر جميع انواع القصص والروايات العالمية
حـب🧡.
حـزن🧡.
اكشن🧡.
رعب🧡.
❴👑❵↵*أن كنت من عشاق ومدمني القصص مكانك عندنا🧡
❴🧡❵↵*رابط المجموعة للاشتراك:
https://whatsapp.com/channel/0029VadbWnd89inYkEVrpG0C
`
❤️
👍
❤
😢
💜
💗
🙏
🥺
🩵
6⃣
127