كتاب ثمين في الرد على أعداء الصحابة، و بيان فضائل صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ________________ اسم الكتاب : العواصم من القواصم اسم المؤلف : العلامة القاضي أبو بكر ابن العربي - رحمه الله ________________ 👇👇 ثناء العلماء على الكتاب ومؤلفه قال ﷲ ﷻ : ﴿ فاسأَلـــــــــوا أهـــلَ الـذِّكــر إنْ كُنتم لا تَعلمون ﴾ | [سورة النحل : ٤٣] ________________ 🖋️ قال الإمام الألباني : العلامة القاضي أبو بكر بن العربي رحمه الله تعالى. [سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها - ٨٤٩/١] 🖋️ قال العلامة صالح الفوزان : وأما ابن العربي [بالألف واللام] فهذا إمام جليل من المالكية، ابن العربي هذا من المالكية من أئمة المالكية وله مؤلفات مفيدة جدًا، ففرق بين ابن عربي بدون [أل] وابن العربي. [شرح كتاب العبودية | الدرس : 6] 🖋️ قال العلامة ابن عثيمين : أما الفرق بين ( ابن العربي ) وبين ( ابن عربي ) فنقول : يجب أن يفرق بينهما؛ لأن ابن عربي معروف بأن له شطحات تصل إلى حد الكفر والعياذ بالله، وأما ابن العربي فهو من علماء المالكية، ومن أهل السنة فيما نعلم، فهناك فرق بين الرجلين كما بين المشرق والمغرب، أو ما بين السماء والأرض. [مجموع فتاوى ورسائل العثيمين، ٣٦٨/٢٦] ________________ 🖋️ قال العلامة عبد المحسن العباد : الرد على أهل البدع، وبيان فساد ما هم عليه، والدفاع عن خيار هذه الأمة أصحـــــــــاب رسول الله ﷺ ومن سار على منوالهم، هذا من الجهاد في سبيل الله، ومن إظهار الحق ودحض الباطل. [شرح سنن أبي داوود | الشريط : 297]. ________________ 👇👇 ثناء العلماء على الكتاب 🖋️ قال العلامة صالح الفوزان : (العواصم من القواصم) هذا رد، رد من أبي بكر بن العربي رحمه الله على الشيعة، فالقراءة فيها طيبة لأنه يرد على شبهاتهم ويدحض مفترياتهم، 🎬 [شرْح كِتَاب السُّنَّة للإمام البربهاري - الدرس : 06] ________________ 🖋️ قال العلامة ابن عثيمين : أما كتاب : "العواصم من القواصم" فهو كتاب جيد ينبغي للإنسان قراءته. [مجموع فتاوى ورسائل العثيمين، ٣٦٨/٢٦] ________________ 🖋️ قال محب الدين الخطيب : وكتابه "العواصم من القواصم"، من خيرة كتبه، ألفه سَنة 536 هجرية. [العواصم من القواصم ط دار الجيل، ٥٠] 🖋️ قال محب الدين الخطيب : وهذا الكتــــــــــاب الذي ألفه عالم من كبار أئمة المسلمين، بيانا لما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من صفات الكمال، وإدحاضا لما ألصق بهم وبأعوانهم من التابعين لهم بإحسان = يصلـــــــــح على صِغره لأن يكون صيحة من صيحات الحق، توقظ الشباب المسلم إلى هذه الدسيسة التي دسها عليهم أعداء الصحابة ومبغضوهم؛ ليتخذوها نموذجا لأمثالها من الدسائس. [العواصم من القواصم ط دار الجيل - ٤٨] ________________ 🖋️ قال العلّامة محمد آدم الإتيوبي : وقد أجاد الكلام في ذلك القاضي أبو بكر بن العربي المالكي رحمه الله تعالى في كتابه النافع "العواصم من القواصم"، فأطال النفس فيه. [البحر المحيط الثجاج في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج، ٤٢٠/٢] ________________ 🖋️ قال العلامة ابن باديس : وهذا كتاب (العواصم من القواصم) من آخر ما ألف [ابن العربي المالكي] قد سار فيه على تِلك الخطة، وجمع فيه على صغر حجمه بين سائر كتبه العلمية فوائد جَمَّة وعلومــــــــــاً كثيرة، فتعرض فيه لآراء في العلم باطلة، وعقائد في الدين ضالة، وسماها قواصم، وأعقبها بالآراء الصحيحة والعقائد الحقة مؤيدة بأدلتها النقلية، وبراهينها العقلية المزيفة لتلك الآراء والمبطلة لتلك العقائد وسماها عواصم، فانتظم ذلك مناظرة الفلاسفة السفسطائيين والطبائعيين والإلاهيين، ومناظرة الباطنية والحلولية، وأرباب الإشارات من غلاة الصوفية وظاهرية العقائد، وظاهرية الأحكام، وغلاة الشيعة والفرقة المتعصبة للأشخاص باسم الإسلام واستتبع ذلك ذكر ما وقع في الصدر الأول من الفتن، والكلام على الخلافة والإمامة وبيان فضل ألصحابة، واندرج في أثناء ذلك كله تحقيقات تاريخية ومباحث حديثية وتفسيرية ولغوية ونصائح علمية وإرشادات تذكيرية كلها في إفادة وإيجاز حتى لا تخلو صفحة من صفحات الكتاب مما تشد عليه يد الضنين. سالكا في سبيل الاحتجاج لعقائد الإسلام، وإبطال العقائد المحدثة عليه من المنتمين إليه السبيل الأقوم الأرشد، سبيل الاستدلال بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي هي أدلة نقلية في نصوصها عقلية برهانية في مدلولها، [آثار ابن باديس، ١٢٩/٤] ________________ 🖋️ قال الشيخ فركوس : «العواصم مِنَ القواصم» لأبي بكر بنِ العربيِّ ـ رحمه الله ـ كتابٌ مطبوعٌ ومُتداوَلٌ، وكان للشيخ عبد الحميد بنِ باديس ـ رحمه الله ـ السبقُ إلى نشره بقسنطينة في جزءَيْن: الجزء الأوَّل في سنةِ: (١٣٤٥ﻫ ـ ١٩٢٧م)، والجزء الثاني في سنةِ: (١٣٤٦ﻫ ـ ١٩٢٧م)، وقد اعتمد شيخُ النهضة الجزائريَّةِ على نسخةٍ مخطوطةٍ مزيدةٍ بجامع الزيتونة، وقد نَشَر الأديبُ مُحِبُّ الدِّينِ الخطيبُ عليه جزءًا منه وهو مبحث الصحابة رضي الله عنهم، ووُسِم بعنوان: «العواصم مِنَ القواصم في تحقيق مواقف الصحابة بعد وفاة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم»، وقد حقَّقه وعلَّق على حواشِيه، ثمَّ طُبِع الطبعةَ الثانية في سنةِ: (١٣٧٥ﻫ)، ثمَّ راجعه محمود مهدي إستنبولي لتحقيقِ أحاديثِه وزيادةِ إثباتِ براءة الصحابة ممَّا نَسَبه إليهم الملاحدةُ والمُفسِدون، ثمَّ أَخرجَ الكتابَ كاملًا د. عمَّار طالبي تحت عنوان: «آراء أبي بكر بنِ العربي الكلاميَّة، ونَقْده للفلسفة اليونانيَّة»، وكانَتِ الطبعة الثانية منه في الجزائر سنةَ: (١٩٨١م). [مختارات من مقالات باديسية | صلاح التعليم أساس الإصلاح ـ ٢ ـ] ________________