✍️ا.د. خالد الحسيني 💥 مصادر تمويل الجامعات عالميًا وتوصيات للجامعات اليمنية ♦️ تعتمد الجامعات حول العالم على مزيج من مصادر الدخل، ويتحدد هذا المزيج بحسب السياسات الوطنية، ومستوى التنمية الاقتصادية، ورسالة المؤسسة. ومن أبرز هذه المصادر: ⚙️ الرسوم الدراسية ⚙️ التمويل الحكومي ⚙️ المنح البحثية ⚙️ الوقف والتبرعات ⚙️ الشراكات مع القطاع الخاص ⚙️ التعاون الدولي والمساعدات الإنمائية، مثل إثيوبيا وأفغانستان تحصلان على دعم من DAAD وUSAID. ⚙️ التعليم المستمر والدورات المهنية والتعليم عن بُعد. ♦️ ونظر لواقع الجامعات اليمنية و غياب التمويل الحكومي. ونظرا لأن الجامعات اليمنية تعتمد بشكل شبه كلي على رسوم الطلاب كمصدر دخل وحيد، رغم أن لديها طلابًا وموارد بشرية قابلة للاستثمار. فنحن نمتلك المورد البشري، لكن نستثمره فقط في الرسوم الدراسية. ♦️ هذه الحقيقة تعكس فجوة كبيرة في الرؤية الاستثمارية والاستغلال الأمثل للموارد الجامعية.نقدم هذه التوصيات الاستراتيجية بناءا على نماذج حقيقية لبعض مصادر الدخل الإضافية للجامعات الإقليمية والدولية:. ⚙️ مزارع ومناحل تعليمية وإنتاجية، كما في كليات الزراعة والطب البيطري، ويتم بيع منتجاتها محليًا. ⚙️ إعداد وتأهيل و تأجير الملاعب والقاعات الرياضية لمؤسسات خارجية أو تنظيم بطولات محلية. ⚙️ استثمار ورش كلية الهندسة والعلوم التطبيقية لإنتاج أو صيانة مستلزمات داخلية وخارجية. ⚙️ تطوير مطابع جامعية تطبع لمؤسسات خارجية بمقابل. ⚙️ مراكز لغات وتدريب تقبل المجتمع الخارجي برسوم رمزية. ⚙️ المستشفيات الجامعية وذلك بتقديم خدمات علاجية بمقابل رمزي أو تأمين صحي. ⚙️مراكز استشارات قانونية وهندسية وطبية يديرها أساتذة وطلاب بإشراف متخصص. ⚙️ شراكات مع المنظمات الدولية و التقديم لمنح Erasmus+، DAAD، GIZ، UNESCO. ⚙️ برامج التعليم المهني والتعليم عن بُعد. ⚙️ مراكز تدريب مهني موجهة لسوق العمل. ⚙️ إشراك المجتمع المحلي والقطاع الخاص من خلال اتفاقيات تعاون مع مستشفيات أو مزارع أو مصانع. ⚙️ تقديم خدمات جامعية بمقابل دورات لغة، عيادات طبية وقانونية، استشارات. ⚙️ إعادة هيكلة الإدارة المالية والاستثمارية في الجامعات. ⚙️ إعداد خطة استثمارية لكل كلية بناءً على إمكاناتها ومواردها المادية والبشرية. ⚙️ تفعيل صناديق الزكاة لدعم الجامعات.