
محمد بن علي بن فضل الكعبي
June 13, 2025 at 08:35 AM
*من أعظم الكرامة للمؤمن*
*الموت على الإسلام والسُّنَّة ومنابذة البدع وأهلها والسلامة من الفتن*
* قال ابنُ عون (ت127هـ) رحمه الله: *«مَن مات على الإسلام فله بشير بكل خير»*
[ رواه اللالكائي في «شرح اعتقاد أهل السُّنَّة والجماعة» (60) ]
* وقال الإمام مالك (ت179هـ) رحمه الله: *«من مات على السُّنَّة فليُبشِر، من مات على السُّنَّة فليُبشِر، من مات على السُّنَّة فليُبشِر»*
[ رواه الهَرَوي في «ذم الكلام وأهله» (5/76) ]
* وقال الإمام ابن المبارَك المروزي (ت181هـ) رحمه الله: *«إني أرى الموت اليوم كرامة لكل مسلم لقي الله على السنة، فإنا لله وإنا إليه راجعون، فإلى الله نشكو وحشتنا، وذهاب الإخوان، وقلة الأعوان، وظهور البدع، وإلى الله نشكو عظيم ما حلَّ بهذه الأمة من ذهاب العلماء وأهل السنة، وظهور البدع»*
[ رواه ابن وضَّاح في «البدع والنهي عنها» رقم (95) ]
* وقال الفضيل بن عياض (ت187هـ) رحمه الله: *«طوبى لمن ماتَ على الإسلام والسُّنَّة»*
[ رواه اللالكائي في «شرح اعتقاد أهل السُّنَّة والجماعة» (268) ]
*اللهم أحيِيَنا على الإسلام والسُّنَّة وأمِتنا عليهما وأورِدنا حوضَ نبيِّك محمد ﷺ وارزقنا مرافقته في الفردوس الأعلى بغير حساب ولا عذاب*