
رَياحِــؔينُ ||❀
119 subscribers
About رَياحِــؔينُ ||❀
أعوذُ باللّٰهِ أن أُذكِّرَكُم وأنسَاهُ.. أن أكونَ جِسرًا تَعبُرونَ بهِ إلىٰ الجَنَّةِ، وَأقعُ أنا في النَّـارِ!
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*حقيقي في ناس لسه بتقرأها غلط، والخطأ فيها يُنافي صِحَّة الصلاة بل ويبطلها للمتعمد الساهي، فالأمر مهم!*

لا أدري لمن يُضيع صلاة الفجر كيف يَهُون عليه ألا يكون في ذمِّة الله وفي أَمانِه، ثُم يُمضي سائِر يومه دونِ تَحسُّرٍ على فوات الفجر منه حاضرًا، قاصدًا ومتعمدًا غير مهتمٍ له! قال النبيﷺ: *« مَن صَلَّى الصُّبْحَ فَهو في ذِمَّةِ اللهِ».* - أي في أمانه وحفظه إنَّ لأهلِ الفجر غنائم، لا يَنالها نائم!

كيف حال قلبك؟ هل طهّرته وهيّأته لتذوق حلاوة الشهر الفضيل؟ قم وانفض عنه غبار الغفلة، واصدق مع ربك واخلو بنفسك خلوة مُحاسبة تقوّمها وتسمو بها.. الله يَقبل من أتاهُ، فأبشروا ومن أوىٰ إلىٰ اللَّه آواه اللَّه. اللَّهم بلغنا رمضان بلوغ توفيق وقبول.

*مفاهيم بنكهة مبسطة* *الغيبة*: إحراق تعب سنين من الحسنات بدقيقة. *النميمة*: أن تسمع لشخص، ستكون أنت موضوعه التالي. *الكبر*: أول جريمة خطت في اللوح المحفوظ. *الصلاة*: كالماء كل شيء حي ينبت منها. *الوالدين*: هما قطعة من الجنة تمشي على قدمين. *الحج*: أكبر تجمع سنوي لتدريبك على وقفة يوم القيامة. *الصيام*: ساعات بلا طعام هنا، تقربك سنوات للجنة هناك. *الإخلاص*: المادة السرية الضرورية لقبول العمل. *الصدقة الجارية*: تظل تجري بلا توقف حتى تمسك بيدك و تفتح لك باب الجنة. *صلة الرحم*: طريقة مختلفة لزيادة الرزق. *الأخ في الله*: هو نصفك الروحي الآخر. *الزكاة*: عملية جراحية دقيقة لتطهيرك و زيادة قوتك. *الزواج: أكبر مسؤولية في الكون، كل تفاصيله تثاب أو تعاقب عليها. *الربا*: إعلان رسمي للحرب ضد الله. *السنن*: أسلوب في العيش ونظام متقن لأفضل حياة. *الدقيقة*: تستطيع فيها بالذكر والتسبيح أن تزرع 60 شجرة بالجنة بل أكثر. *المساجد*: بيوت الله على الأرض لاستقبال أحبابه. *مجالس العلم*: هي أمتار أنزلت من الجنة للأرض لنرتع فيها وننعم بها. *لا إله إلا الله محمد رسول الله*: أكسجين حياتك و مفتاح الجنة.

( *يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ* ) إنَّ عِوَضَ اللهِ إذا حَلَّ، أَنْسَاكَ ما فقدت.

قال ابن عبد البر - رحمه الله - : *"لا ينبغي للعاقل المؤمن أن يحتقر شيئًا من أعمال البر، فربما غُفر له بأقلِّها".* [التمهيد ١٢/٢٢]

أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهُ ﴾ يا الله إني لا أصلي لك كما يليق بك، ولا أصوم كما كان يفعل داود ولا أصبر إذا مرضت كما صبر أيوب ولا أسبح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحوت ولا أخذ ديني بقوة كيحيى ولا أغض بصري كما غض يوسف كل جوارحه ولست متسامحا لحد القول: اذهبوا فأنتم الطلقاء *ولكني ياالله مثلهم أحبك*

بما أن رمضان على الأبواب، اللهم بلغنا إياه في عفو وعافية؛ وجب التنبيه على خطورة مشاهدة المسلسلات خلال الشهر الكريم... - *متابعة المسلسلات = ذنب* - *المجاهرة بمتابعتها = ذنب آخر* - *الترويج لها وحث الناس على متابعتها = ذنب* - *تحليلها = ذنب آخر* 🚫 مايقارب الـ ٣٨ مسلسل في رمضان هذا العام ليسلبوك إيمانَك!!! 🚫أكثر من ٢٠ ساعة يوميًا من العورات المكشوفة والأحضان والقبلات، خيانات زوجية وعلاقات مُحرمة ومفاهيم مخالفة للإسلام يدسونها في مُسلسلاتهم ليضيعوا دينك! احذرهم! وارفض أن تعصي الله في هذا الشهر المبارك. - *`فمشاهدة المسلسلات المشتملة على المحرمات التبرج والاختلاط والفواحش ونحو ذلك في نهار رمضان أو ليله، تنقص أجر الصيام، بل قد تذهب بأجره بالكلية!`* وقد قال النبيﷺ: *«رُبَّ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوع».* وقال أيضًا: *«من لم يدَع قولَ الزُّورِ والعملَ بِهِ، فليسَ للَّهِ حاجةٌ بأن يدَعَ طعامَهُ وشرابَهُ».* والمعنى أن ليس لصومه قبول عند الله، فلا ثواب له! ومُشاهَدَتِها دليل على أن مُشاهِدِها لم يحقق الغاية التي فُرض من أجلها الصيام وهي *(تقوى الله جلَّ وعلا)* ← *فمن حِكَم الصوم ومقاصده العظمى تقوى الله وتربية النفوس وإصلاحها وليس الامتناع عن الطعام والشراب فقط!* قال تعالى: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلصِّیَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ﴾ *فعلى الصائم حفظ جوارحه من الوقوع في المخالفات والمُحرَّمات.* ذكِّر الأهل والصحب بهذا الأمر، حفظنا الله وإياكم.

*﴿فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ﴾* هكذا يأتي الفرج من الله حين يأتي: مباركًا طيبًا جابرًا متتابعًا مُطمئِنًا مبهجاً؛ لتقرَّ به الأعين، وتطيب به الأنفس.

*من سار بين الناس جابرًا للخواطر أدركتهُ عنايه الله وهو في جوف المخاطر* اجبروا الخواطر وراعوا المشاعر وانتقوا كلماتكم وتلطفوا بأفعالكم وتذكروا العشرة ولا تؤلموا أحدًا وقولوا للناس حُسنًا وعيشوا أنقياء أصفياء؛ فهذا نهج الأنبياء وأخلاق النبلاء.