العَــلَـاء

العَــلَـاء

6/5/2025, 12:51:08 AM

هذه كلمات قد يتخيَّل القارئ فيها معنى غير المعنى الصحيح.

العَــلَـاء

6/11/2025, 6:18:51 PM

https://x.com/abuffan2012/status/1932679220792017315?t=ZuonLY1epZT5OQCzQgAFtQ&s=19

العَــلَـاء

6/10/2025, 1:17:32 PM

اليوم: الحياء - على الصعيد العام- في انحدار، لا تدري من ماذا تعجب، هل من علاقات الموظفين والموظفات داخل العمل، أم علاقات النساء مع الرجال غير المحارم داخل العائلة، أم خروج المرأة متبرجة متعطرة؟!! الحياء شعبة من الإيمان، ويَا لخسارة من فقدها! بعض النساء ساذجات أو ربما يُفرطن في الثقة فيستسهلن التواصل مع الرجال والشباب سواء داخل محيطها أو خارجه، ولا تستفيق هذه المرأة من غفلتها إلا بعد يصفعها الزمان بمصيبة. هذا الزمان أحوج ما تكون فيه المرأة إلى ملازمة الستر والحشمة والحياء والمبالغة فيها، وشواهد دهرنا شاهدة على ذلك. *لذلك خذيها قاعدة:* *لا تتواصلي بشكل دائم مع غير ذي محرم إلا لضرورة لا مناص منها.* والحذر لا بُدَّ أن يكون حاضرََا دائمََا *دائمََا!*

العَــلَـاء

6/2/2025, 3:40:09 PM

- يسلط هذا الكتاب الضوء على حقيقة الإيمان الذي نحمله، ويجعله في موضع الاختبار عن طريق تدبر بعض الآيات المتعلقة بالحقائق الكبرى، كالموت ولقاء الله، وحقيقة فناء الدنيا وأبدية الآخرة... يتدبر المؤلف هذه الآيات ويبسط شيئًا من معانيها، ثم يقارن بين ما يجب أن نكون عليه، وما نحن عليه فعلًا. - الكتاب عميق في موضوعه، ماتع في سرده، تقرأه وكأن نفسك تعاتبك على ما قدمت من عمل، ولعلك تنهيه - أيها القارئ الكريم- في جلسة واحدة، وأنبهك إلى أن مؤلفه ملقََى في السجون، إذ السجنُ أصبح دليل صدق على صلاح العلماء " في بعض البلدان"، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

العَــلَـاء

6/10/2025, 1:38:03 PM

https://x.com/ALWO_2/status/1932426354454090156?t=gxXcFdAuHyfXrUAvNttqCQ&s=19

العَــلَـاء

6/3/2025, 4:23:10 PM

لأبي حيان كلام جميلٌ جدًا في العلم والعمل به، جاء في جوابه على كتاب القاضي أبي سهل علي بن محمد الذي عذَل فيه أبا حيَّان وشنَّعَ عليه صنيعه، وكان أبو حيان حينها قد أحرق كتبه - قيل ضنًّا بها على الناس إذ لم يعرفوا قدرها في اعتقاده-. يقول أبو حيَّان التوحيدي في معرض بيان الحُجَّة وراء فعله أو العذر: *- إن العلم -حاطك الله- يُرادُ للعمل، كما أن العمل يُرادُ للنجاة، فإذا كان العمل قاصرًا عن العلم؛ كان العلمُ كلًّا على العالم، وأنا أعوذ بالله من علمٍ عادَ كلًّا، وأورث ذلًّا، وصار في رقبة صاحبه غِلًّا.*