Ncmh المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
1.0K subscribers
Verified ChannelAbout Ncmh المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
نهتم بإنتاج وتطوير برامج تعزز الصحة النفسيّة ncmh.org.sa *نسعد بمشاركتكم بالمقالات والمواد ذات العلاقة بالصحة النفسية في قناة الواتساب* *شروط المشاركة في نشر المقالات والمواد ذات العلاقة المقدمة ما يلي :-* ● أن تكون المقالات أو المواد ذات العلاقة إضافة علمية دقيقة وتحتوي على معلومات ذات قيمة . ● أن تكون المشاركة سليمة من الناحية اللغوية والصياغة. ● تخضع المقالات أو المواد العلمية ذات العلاقة إلى المراجعة والتدقيق من المركز قبل النشر ● إجراء التعديلات المقترحة من قبل فريق الإشراف بالمركز . *(يتم النشر بأسماء المشاركين مع حفظ حقوق الملكية الفكرية والالتزام بجميع ضوابط النشر)* للمشاركة أرسل عبر الايميل *([email protected] )*
Similar Channels
Cristina Roma Fotografia
مارب الان Marib Now
Tierrettung Untermain News
قناة الصف الحادي عشر في الإمارات 🇦🇪
بنك فيصل الإسلامي السوداني
Android Self
قناة الغد - Al Ghad TV
Psic. Jennifer Santander Psicojennys
العائدون إلى الله🤍🍃
فريق العلم والعمل "علم نافع وعمل رافع"
Sushant Medico
يحيى القيم كروب القيم كروب للخدمات العامة
Soterrament Montcada i Reixac
Financewizardcl
كوني سلفية على الجادة 🇲🇦
Swipe to see more
Posts
*الوجودية الرقمية* علم نفس الوجودية الرقمي يدمج بين الفلسفة الوجودية والتكنولوجيا الحديثة لفهم تأثير الفضاء الرقمي على الهوية والحرية. ويطرح تساؤلات حول كيفية تشكيل الشخصية الرقمية، ومدى تحكم الخوارزميات في قراراتنا. كما يناقش عن المعنى في عالم غارق بالبيانات، والتداخل بين الواقع الحقيقي والافتراضي. وتشير الوجودية الرقمية إلى دراسة تأثير التكنولوجيا الرقمية على مفاهيم الوجود الإنساني، مثل الهوية والحرية والمعنى والقلق الوجودي. في عصر الهويات الافتراضي " الذكاء الاصطناعي، والتفاعلات المُعولمة"، تبرز ظواهر جديدة تتطلب تحليلًا نفسيًا وفلسفيًا منها: 1- انقسام الذات بين الهوية الحقيقية والهوية الافتراضية (مثل الشخصيات على وسائل التواصل الاجتماعي). وتساؤلات حول الأصالة في عالم تُشكِّله الفلاتر والخوارزميات. حيث يلجأ البعض لتصميم هوية مُفبركة عبر الإنترنت. 2- زيادة الشعور بالعزلة رغم الاتصال الدائم. وتحوُّل العلاقات الإنسانية إلى تفاعلات قائمة على النصوص والإعجابات. ويُفاقم الاعتماد على التفاعلات الرقمية الشعور بالعزلة الوجودية، إذ تُقدم اتصالًا سطحيًا يفتقر للعمق العاطفي الضروري لمواجهة هذا الشعور، كما تشير دراسات إلى علاقة عكسية بين الأصدقاء الرقميين وجودة العلاقات الواقعية. 3- الشعور بالاغتراب عن الذات الحقيقية بسبب الضغط لتحقيق الكمال الرقمي. 4- تحوُّل المعنى من التجارب الإنسانية الملموسة إلى المقاييس الرقمية (عدد المتابعين، الإعجابات). أزمة معنى ناتجة عن الإفراط في التحفيز الرقمي. حيث يسعى البعض لتحقيق الذات عبر الشهرة الرقمية، لكن هذا يُحوّل المعنى الوجودي، بحسب فرانكل إلى مقياس كمّي، مُسبباً أزمة معنى. دراسات تُؤكد اعتماد الشباب على الإعجابات كمقياس للقيمة الذاتية، والخوف من النسيان الرقمي. 5- تُسيء التكنولوجيا استخدامها عبر تصميمات تستغل نقاط ضعف الإنسان، مُقيّدةً إرادته الحرة، كما تُظهر دراسات في الاقتصاد الانتباهي وفقدان السيطرة على الوقت الرقمي. 6- إشكالية "الحداد الرقمي" وتأثير الخلود الافتراضي على المواجهة الوجودية للموت. 7- ينجذب الأفراد لمجتمعات رقمية متطرفة تعزز معتقداتهم، مُحددة خوارزميات اختيارهم بدلًا من تحمل مسؤولية الاختيار الشخصي، مما ينتج هويات مُعلَّبة. 8- سقوط الإنسان في اللاوعي الجمعي بسبب الرقمنة. حيث يُسهل هذا السقوط إضعاف الشعور بالمسؤولية المباشرة (مثل التنمر الإلكتروني، التحرش، أو نشر الشائعات). https://x.com/eeeoov/status/1884472593014460845?s=46&t=ZG8JCQ4XSjbRVzBB1Dr8wA
*الكفاءة الثقافية في القائمين على الرعاية الصحية النفسية ضرورة أكيدة* تعد *الكفاءة الثقافية* أمرًا أساسيًّا في الرعاية الصحية النفسية، حيث تمكِّنُ مقدّمي الرعاية من تلبية احتياجات الأفراد ذوي الخلفيّات الثقافية المختلفة بشكل فعّال؛ ومع استمرار الفوارق والفجوات في الصحة النفسية بين المجموعات العرقية والخلفيات الثقافية وغيرها من التنوعات الاجتماعية المختلفة فقد أثبتت الممارسات ذات الكفاءة الثقافية أنّها فعّالة ومحوريّة في جسر تلك الفوارق وسد تلك الفجوات، وذلك بتحسين الرعاية الصحية العادلة وتعزيز النتائج الصحية المرضية. *المكــونــات الأســاســيــة للكــفــاءة الثـقـــافـــيــة* فهم التنوع: تضمن الكفاءة الثقافية لمقدمي الرعاية الصحية القدرة على تعرّف الاختلافات الثقافية واللغوية والاجتماعي للمرضى واحترامها، وهي الاختلافات التي تؤثّر في تجارب أولئك المرضى وفي نتائج الصحة النفسية، وتشمل تلك القدرة فهم التحديات الخاصة التي تواجه الأقلّيات والأشخاص ذوي الإعاقة. للاطلاع على المزيد من خلال 🔗 https://ncmh.org.sa/articals/275
*كيف تشّكّل الثقافة مشاعرنا؟* من كتاب "بيننا: كيف تخلق الثقافات العواطف" لباتجا ميسكيتا غالبًا ما نعتقد أن المشاعر مثل السعادة، الحزن، أو الغضب هي نفسها في كل مكان وزمان. لكن الباحثة باتجا ميسكيتا توضح في كتابها "بيننا: كيف تخلق الثقافات العواطف" أن المشاعر ليست موحّدة عالميًا، بل تتأثر بالثقافة والبيئة التي نعيش فيها. فالمشاعر، بحسبها، ليست مجرد أحاسيس داخلية، بل أدوات اجتماعية تنشأ من التفاعل بين الأفراد ومحيطهم. المشاعر تتأثر بعدة عوامل: *•العوامل النفسية:* المشاعر تبدأ من إدراكنا للأحداث. هذا الإدراك يعتمد على ما تعلمناه من عاداتنا ومعتقداتنا. فمثلاً، موقف قد يثير الخوف لدى شخص في ثقافة معينة، قد يولّد شعورًا بالاعتزاز في ثقافة أخرى. *• العوامل الاجتماعية:* المجتمعات تعلمنا كيفية التعبير عن مشاعرنا. فعلى سبيل المثال، قد تكون تعبيرات الفرح أو الحزن في بعض الثقافات صاخبة ومباشرة، بينما في ثقافات أخرى تكون هادئة وخفية. للاطلاع على المزيد من خلال الرابط 🔗: https://ncmh.org.sa/articals/277
رفعنا للأساس راية، ولمسنا القلوب لتحقيق أمانها، من أرضنا التي نهضت شامخة ودامت متوائمة، #يوم_بدينا وتستمر الحكاية
*#يوم_التأسيس : لحظة تاريخية تتحول إلى قوة نفسية تُشعل الذاكرة وتوحد الأجيال* لا يقتصر يوم التأسيس السعودي على كونه محطة تاريخية تُذكر بأحداث الماضي، بل هو نسيج عاطفي ومعرفي يحيك روابط غير مرئية بين الفرد ووطنه، ليرسم ملامح هُوية وطنية تتجذر في الأعماق. فكيف تحول هذا اليوم إلى آلية نفسية تُحيي الذاكرة الجمعية، وتُعيد تشكيل الانتماء عبر الأجيال؟ *العاطفة*: اللغة السرية التي تربط الإنسان بالمكان. بحسب علم النفس العاطفي، لا تُبنى الهوية الوطنية على الوقائع التاريخية المجردة، بل على ذكريات مشتركة تتحول إلى وقود عاطفي. فالأفراد كما يوضح سكانيل وجيفورد يرتبطون بالمكان عبر ثلاثة أبعاد: العاطفي (الشعور بالأمان في الأماكن الحاضنة لذكرياتهم)، والمعرفي (الاستناد إلى التاريخ المشترك)، والسلوكي (الممارسات الثقافية اليومية). هنا يبرز يوم التأسيس كجسر بين الذاكرة الفردية والجماعية؛ فحين يحتفل الفرد بتراث أجداده، أو يتذوق طبقًا تقليديًا، أو يسمع حكاية عن تأسيس الدولة، فإنه يعيد إحياء ذكريات طفولته المرتبطة بالأرض، لتصبح جزءًا من حمضه الثقافي. وكما يشير هاي، فإن هذه الذكريات المبكرة تشكل النواة الأولى للانتماء، مما يفسر لماذا تُعتبر الفعاليات التراثية في هذا اليوم أكثر من مجرد عروض، بل هي طقوس عاطفية تعيد تشكيل الهوية. *الاحتفال*: استراتيجية نفسية لتجديد الانتماء. عندما تُضاء السماء بالألعاب النارية، أو تتناقل الأجيال قصص الكفاح، فإن يوم التأسيس يتحول إلى آلية نفسية ذكية تعيد برمجة الوعي الجمعي. فالتذكير بالتاريخ المشترك وفق المنظور النفسي ليس مجرد استحضار للماضي، بل هو تفعيل لمشاعر الأمان والاستقرار في الحاضر. هذا ما يفسر لماذا تُعد الاحتفالات مختبرًا عاطفيًا تُصهر فيه المشاعر الفردية في بوتقة جماعية. فالفرد الذي يشارك في فعاليات اليوم لا يكرر طقوسًا شكلية، بل يُجدد عقدًا نفسيًا مع الأرض، ويعيد اكتشاف ذاته كجزء من سردية أكبر. وكما تُظهر الدراسات، فإن هذه اللحظات المشتركة تعزز ما يُسمى"التوبوفيليا"-حب المكان- الذي قد يفوق قوة الروابط السياسية المجردة. من الفرد إلى الجماعة: كيف يصنع اليوم هويةً متجددة؟ لا يتوقف تأثير يوم التأسيس عند حدود الفرد، بل يمتد ليشكل هوية جماعية متعددة الطبقات. فحين تتحول الذكريات الشخصية إلى سردية وطنية، يصبح الماضي المشترك إطارًا مرجعيًا يُفسر الحاضر ويُشكل المستقبل. *هنا تبرز عبقرية اليوم في توظيفه للعناصر الثلاثة:* 1- العاطفة: عبر استثارة مشاعر الفخر والانتماء. 2- المعرفة: بنشر الوعي التاريخي عبر الوسائط الإبداعية. 3- السلوك: عبر تحويل الانتماء إلى ممارسات ملموسة (كالزي التقليدي، أو الأغاني الوطنية). يوم التأسيس السعودي ليس مجرد احتفال بالزمن الماضي، بل هو استثمار في الزمن النفسي للإنسان. فكل فعالية، وكل قصة، وكل لحظة احتفاء، هي خيط في نسيج الهوية التي تُحاك يومًا بعد يوم. إنه اليوم الذي يذكرنا بأن الوطن ليس حدودًا جغرافية فحسب، بل ذاكرة حية تتنفس في قلوب أبنائه، وتُشكل دليلهم نحو مستقبل موحد. https://x.com/eeeoov/status/1893239584118456594?s=46&t=ZG8JCQ4XSjbRVzBB1Dr8wA
هل هلال #رمضان، يُضيء قلوبنا بالفرح، ويفيض بالخير والبركة، إنه شهر البدايات والتغيير، يمنح السكينة الروحانية والطمأنينة، ويعزز الصحة والعافية النفسية، ويرفع الروح إلى أعلى مراتبها. #صم_بصحة
