قلم الفقيه
13 subscribers
About قلم الفقيه
تُعنى القناة بتقديم محتوى مميز في العلوم الشرعية واللغوية، يجمع بين أصالة المعرفة وجمال الأسلوب.
Similar Channels
AHORRANDO CON GABY
منوعات أبوأنس القناة الرسمية
القناة الرسمية لوكلاء زين كاش
فرصتي للتعليم
ڪلُِمآت 𖠢بّيْنً 𖠯آلسٰٰٓطۨہٰٰوًرٰ 𖠰
مدارس شمس العلوم الحديثة - Shams AL-Aloloom Modern Schools
EASY ENGLISH POINT
الجامعة اليمنية
عـطـر الڪـلام ♡｡ اقوال حكم قران احاديث نسمات فوائد معلومات خواطر رسائل ثقافه اسلاميه عتاب صور بينات
Dr Vandana Jadon Official
التربیة الإسلامیة الضیائیة لطلاب العلوم الشرعية
رِيادَة المَعرِفَة للخدَمات البحثيَّة📝📚
رواق العلوم الشرعية والعربية - قناة عامة - ٢٤/٧
Génie Foot Info
(جامع العلوم و منبع الحكم ) شمس العارفين
Swipe to see more
Posts
قد أظلَّكم شهرٌ هو للتقوى ميدان، وللإخلاص برهان، وللرحمة والغفران عنوان، تُفتَح فيه أبواب الجنان، وتُغلَق فيه أبواب النيران، وتُضاعَف فيه الحسنات لمن وحَّد الله وأخلص له العبادات. فاعبُدوا الله فيه حق عبادته، وصلُّوا الصلوات في مواقيتها، وصوموا خالصين لوجهه، وقوموا الليل بخشوع، وتدبَّروا القرآن، وتصدَّقوا بما استطعتم، واعتكفوا لمن أراد الصفاء، وأدّوا العمرة لمن ابتغى الأجر العظيم. اللهم ارحم المسلمين، واغفر لهم، وفرّج كربهم، ولطُف بحال أهلنا في الأصابعة وفلسطين، وأبدلهم خيرًا مما فقدوا، وأكرمهم برحمتك، إنك أنت السميع المجيب. #قلم_الفقيه
*العلم نور القلوب، وسراج العقول، وبه تُبنى الأمم وتنهض الشعوب.* قرار إنشاء *"كلية الدراسات الإسلامية"* في بنغازي خطوة مباركة في خدمة العلم الشرعي، وإعداد جيلٍ واعٍ بدينه، متمسكٍ بثوابت أمته. وقد تهيأت السبل، وتيسرت الوسائل، *فلا عذر لمتخاذل، ولا حجة لمتكاسل،* فالعلم بابٌ مفتوح، ومن رام المجد فليطرق بابه. كل الشكر والتقدير *لرئاسة مجلس وزراء الحكومة الليبية ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية* على هذه المبادرة الطيبة، سائلين الله أن يجعلها منابر للهدى ومصابيح للنور، تسهم في رفعة الدين والوطن. #قلم_الفقيه
إذا أقبل يومُ الجمعة، فهو سوقٌ مفتوح، لا يخيب فيه من صدقَ في بغيته، ولا يخسر فيه من أحسنَ سعيه. فكبِّرْ لله تكبيرًا، وخذْ بحظِّك من التلاوة، وارفعْ كفَّيك بالدعاء، وأكثرْ من الصلاة على النبيِّ المصطفى ﷺ. فذلك زادُ من أبصرَ السبيل، وعتادُ من أعدَّ ليومٍ تُبلى فيه السرائر. #قلم_الفقيه #تغريدة
عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ : كَانَ شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ فِي سَفَرٍ، فَنَزَلَ مَنْزِلًا، فَقَالَ لِغُلَامِهِ : ائْتِنَا بِالسُّفْرَةِ نَعْبَثْ بِهَا. فَأَنْكَرْتُ عَلَيْهِ، فَقَالَ : مَا تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ مُنْذُ أَسْلَمْتُ إِلَّا وَأَنَا أَخْطِمُهَا وَأَزُمُّهَا غَيْرَ كَلِمَتِي هَذِهِ، فَلَا تَحْفَظُوهَا عَلَيَّ وَاحْفَظُوا مِنِّي، مَا أَقُولُ لَكُمْ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : *" إِذَا كَنَزَ النَّاسُ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ فَاكْنِزُوا هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا، وَأَسْأَلُكَ لِسَانًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ".* رواه أحمد.
﴿۞ لَّیۡسَ ٱلۡبِرَّ أَن تُوَلُّوا۟ وُجُوهَكُمۡ قِبَلَ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ وَلَـٰكِنَّ ٱلۡبِرَّ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ وَٱلۡكِتَـٰبِ وَٱلنَّبِیِّـۧنَ وَءَاتَى ٱلۡمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ ذَوِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینَ وَٱبۡنَ ٱلسَّبِیلِ وَٱلسَّاۤىِٕلِینَ وَفِی ٱلرِّقَابِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُوفُونَ بِعَهۡدِهِمۡ إِذَا عَـٰهَدُوا۟ۖ وَٱلصَّـٰبِرِینَ فِی ٱلۡبَأۡسَاۤءِ وَٱلضَّرَّاۤءِ وَحِینَ ٱلۡبَأۡسِۗ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ صَدَقُوا۟ۖ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُتَّقُونَ﴾ [البقرة ١٧٧] *ليس الخير المَرضي عند الله مجرد الاتجاه إلى جهة المشرق أو المغرب والاختلاف في ذلك، ولكنّ الخير كلَّ الخير فيمن آمن بالله إلهًا واحدًا، وآمن بيوم القيامة، وبجميع الملائكة، وبجميع الكتب المنزلة، وبجميع الأنبياء دون تفريق، وأنفق المال مع حبه والحرص عليه على ذوي قرابته، ومن فقد أباه دون سن البلوغ، وذوي الحاجة، والغريب الذي انقطع في السفر عن أهله ووطنه، والذين تعرض لهم حاجةٌ توجب سؤال الناس، وصرف المال في تحرير الرقاب من الرِّقِّ والأسر، وأقام الصلاة بالإتيان بها تامة على ما أمر الله، ودفع الزكاة الواجبة، والذين يُوفون بعهدهم إذا عاهدوا، والذين يصبرون على الفقر والشدة، وعلى المرض، وفي وقت شدة القتال فلا يَفِرُّون، أولئك المتصفون بهذه الصفات هم الذين صدقوا الله في إيمانهم وأعمالهم، وأولئك هم المتقون الذين امتثلوا ما أمرهم الله به، واجتنبوا ما نهاهم الله عنه.* (المختصر في التفسير — مركز تفسير)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. #إشراقة_صباحية الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، هي البلسم الشافي والدواء الكافي، تزيل كرب النفوس، وتطفئ لهيب الهموم، وتمحو الذنوب التي نخشى أن نرد بها على علاّم الغيوب. فهي عمل قليل الألفاظ، عظيم المعاني، تجتمع فيه كفاية الدنيا، وأمان الآخرة، فطوبى لمن لازمها، وهنئًا لمن جعلها زادًا إلى رضا مولاه. #قلم_الفقيه
*غزة تصرخ.. فهل من مجيب؟* *إنَّ القلبَ ليَنفطرُ، والعينَ لتَدمعُ، والنفسَ لتَعتصرُ ألمًا، وإنَّه ليُمسِكُ القلمَ اليومَ من لا حِيلةَ له إلَّا أن يصرخَ بالكلمةِ، عسَى أنْ تُوقِظَ غافلًا، أو تردَّ ضالًّا، أو تُذكِّرَ ناسيًا، فإنَّها فاجعةٌ تأبى النفوسُ الحرَّةُ أنْ تسكُتَ عنها، وأنَّى لها أنْ تسكُتَ؟!* غزَّةُ اليومَ تحتَ السِّياطِ، بينَ أنيابِ بني صَهيونَ، يَنقضُّونَ عليها كما يَنقضُّ السَّبعُ على فريستِه، لا يَرقُبونَ في صغيرٍ إلًّا ولا في كبيرٍ ذمَّةً، فيدُ القاتلِ تَبطِشُ، والمُدنَّسُ يُدَنِّسُ، والحُقوقُ تُمتهَنُ، والأُمَّةُ تَنظرُ نظرَ العاجزِ المُستكينِ، كأنَّها ليستْ صاحبةَ الأرضِ التي يُرادُ اقتسامُها، ولا صاحبةَ الدينِ الذي يُرادُ محوُه. *أَوَ ليسَ في كتابِ اللهِ موعظةٌ؟!* أَوَ ليسَ في القرآنِ نبأُ الذينَ سبقوا، كيفَ انتُزِعَ المُلكُ من أيديهم، وكيفَ ذهبَتْ ريحُهم، وكيفَ صاروا أثرًا بعدَ عين؟! ثمَّ ألم يَقُلِ اللهُ، وهوَ الصادقُ الذي لا يُخلفُ وعدَهُ: *﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ﴾؟* [محمد ٧] فهذهِ آيةٌ من كلامِ اللهِ، لا تقبلُ التأويلَ، ولا تحتملُ التبديلَ، قد جعلَ اللهُ النَّصرَ لمن نَصرَهُ، والعِزَّةَ لمن استمسكَ بدينِه، والثَّباتَ لمن جَعَلَ الحقَّ ميزانَه، فأينَ نحنُ من نُصرةِ الله؟! أينَ نحنُ من إقامةِ أمرِه؟! أينَ نحنُ من شرعِه الذي جعَلَ فيهِ الحياةَ، ووضَعَ فيهِ عزَّ الدنيا وفلاحَ الآخرة؟! نحنُ اليومَ نُنكِرُ على العدوِّ جُرمَه، وهوَ مُجرِمٌ بطبعِه، لكنْ هلْ نُنكِرُ على أنفسِنا تفريطَنا؟! هلْ نُنكِرُ على أنفسِنا أنَّا رمَيْنا أسبابَ القوَّةِ، وتهاوَنا في دينِنا، وألقَينا من أيدينا سلاحَ العِلمِ والعملِ، ثمَّ بِتنا نَنتظرُ نُصرَةً لا يَنالُها مُتخاذِل؟! فيا أمَّةَ الإسلامِ، إنْ أردتُّمُ النَّصرَ، فعودوا إلى اللهِ كما يُريدُ، لا كما تَهوَى الأنفُسُ، عودوا إلى دينِكم في الصَّغيرِ والكبيرِ، في السِّياسةِ والاقتصادِ، في الحُكمِ والمُجتمعِ، في التَّربيةِ والأخلاقِ، في كُلِّ شَيْء، وإلَّا فاعلموا أنَّ للهِ سُننًا لا تتبدَّلُ، ولن يُبدِّلَ اللهُ حالَنا حتَّى نُبدِّلَ ما بأنفُسِنا. *اللهمَّ أيِّدْ أهلَ غزَّةَ بتأييدِك، وانصُرْهم بنصرِك، واربطْ على قلوبِهم، وثبِّتْ أقدامَهم، وكنْ لهمُ المعينَ والمددَ، اللهمَّ أعِدْ أمَّةَ الإسلامِ إلى رشدِها، وأيقِظْ فيها روحَ العزَّةِ والإيمانِ، إنَّك أنتَ القويُّ العزيزُ.* #قلم_الفقيه https://t.me/Alfqyh_Qlm